كيف تصبح شخصاً محظوظاً

كيف تصبح شخصاً محظوظاً
المشاركة في الأنشطة المختلفة
كيف تصبح شخصاً محظوظاً
أن تكون شاكراً لله على ما أنت عليه
كيف تصبح شخصاً محظوظاً
كيف تصبح محظوظاً
كيف تصبح شخصاً محظوظاً
يجب أن تفعل ما تحبه
كيف تصبح شخصاً محظوظاً
إذا عملت وشعرت أنك أحسنت عملك
كيف تصبح شخصاً محظوظاً
كيف تصبح شخصاً محظوظاً
كيف تصبح شخصاً محظوظاً
كيف تصبح شخصاً محظوظاً
كيف تصبح شخصاً محظوظاً
5 صور

كل شخص في هذه الدنيا يريد أن يكون شخصاً محظوظاً، وأن يحالفه الحظ في العديد من التصرفات، ويحصل على كل الأشياء التي يتمناها، فالحظ نعمة كبيرة، ولكن هل يمكن أن تصنع بنفسك الحظ، وتكون أفضل المحظوظين؟ تقول الدكتورة أميرة حبارير الخبيرة النفسية لسيدتي، حتى يشعر الإنسان بأنه محظوظ عليه التفكير في الأمور بطريقة إيجابية والابتعاد عن كل الأفكار السلبية. ولابد من رسم العديد من التخيلات لحياتك في المستقبل وتوقع كل شيء في المستقبل بشكل متفائل

أشياء تجلب الحظ

إذا عملت وشعرت أنك أحسنت عملك


-تغيير مفهومك ومنظورك لكلمة الحظ، ويعتبر الحظ في الكثير من الأحيان أمراً خارجاً عن سيطرة أي شخص ولكن انتظار توقع شيء ما أو شخص ما يأتينا مرة واحدة حتى يغير من حياتنا هو أمر شبه مستحيل وعلينا تغيير أفكارنا والتي تقودنا إلى التفكير السلبي -استخدام قوة الإرادة وليس الخيال؛ لأنه من السهل الوقوع في الخيال وانتظار الأشياء وأنت في مكانك وعدم السعي.

-استبدال جميع الأفكار السلبية بأفكار إيجابية
-التحلي بالحماس والرغبة في تحقيق أحلامك، وتأكد أنك قادر على تحقيق كل ما تحلم به
-استبعد فكرة الوصول للكمال من أفكارك، حيث المثالية أمر غير وارد حدوثه بين البشر
-التركيز الجيد والرغبة الحقيقية في النجاح والابتعاد عن جميع الأفكار التي تجعلك سلبياً وتقودك للفشل
-الاستعداد لانتهاز أي فرصة تجعلك تنجح أو تتفوق، ومحاولة النجاح بجميع الطرق المشروعة والابتعاد عن الكسل
-تخيل نفسك في سباق وتريد الوصول للمراكز الأولى، ولا تستسلم لفكرة أنا شخص خاسر وعليك الجد والتعب والمحاولة

*تذكر هذه الأمور لجلب الحظ

يجب أن تفعل ما تحبه

 


- أن تكون شاكراً لله على ما أنت عليه من صحة وعافية، وما تملكه في الحياة، الشكر لله على الماء الذي تشربه، والهواء الذي تستنشقه، والشمس التي تبث الدفء في جسمك، وغير ذلك من نعم الله التي تجعلك في دعة واطمئنان.

 

-يجب أن تفعل ما تحبه، وتحب ما تفعله، مهما يكن عملك مرهقاً فينبغي أن تحبه، فالكراهية لا تولد إلا شعوراً سلبياً بالندم، وابدأ دائماً بالعمل مع الناس وليس ضد الناس، واعلم أن كل شيء تركز عليه سوف يتضخم، فإذا كنت ضد رئيسك في العمل فسوف تركز على الأمور التي تكرهها فيه، وسوف يؤدي هذا إلى كراهيتك للعمل، أما إذا كنت مع تحسين علاقات العمل فسوف تركز على إمكانات التغيير الإيجابي من أجل حظ أوفر.

-تذكر أنك تستحق أن تكون شخصاً محظوظاً، فإذا عملت وشعرت أنك أحسنت عملك وقمت باتقانه فليس غريباً أن تتوقع الاستحسان والثواب.
- معرفة كيفية استغلال الفرص بالشكل المناسب. فالفرص التي يستطيع الإنسان أن يعتمد عليها هي تلك التي يصنعها بنفسه أو يمهد لها مع الآخرين بالتخطيط والعمل الدؤوب والصبر والمثابرة.