بمناسبة اليوم الوطني السعودي.. السيارات الأولى التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 

بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
تاريخ أوائل السيارات الأوروبية
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
تاريخ أوائل السيارات الأوروبية
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
تاريخ أوائل السيارات الأوروبية
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
تاريخ أوائل السيارات الأوروبية
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
تاريخ أوائل السيارات الأوروبية
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
تاريخ أوائل السيارات الأوروبية
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
بمناسبة اليوم الوطني السعودي السيارات الأولي التي دخلت المملكة في تاريخها الحديث 
6 صور

لا يعلم كثيرون تاريخ أوائل السيارات الأوروبية والأميركية التي دخلت الأراضي والأسواق السعودية قبل عشرات السنين، التي استهوت أبناء الشعب السعودي جميعاً من دون استثناء،وبمناسبة اليوم الوطني السعودي ال 92 الذي يحمل شعار (هي لنا دار ) فإن تاريخ المملكة الحديث أظهر أن أول سيارة دخلت المملكة هي ماركة مرسيدس العالمية ،وتلتها كل من "الدمينتي" و"دودج" وفورد"ثم السيارات اليابانية وعلي رأسها التويوتا .

وتعود ذكريات الدبلوماسيين الأميركان إلى سرد وقائع تاريخية عن السعودية ومراحل تطورها الاجتماعي والاقتصادي، ومن بين هذه الوقائع دخول عالم السيارات الميكانيكية إليها أوائل القرن العشرين الماضي. ففي عام 1915 وصلت أول سيارة إلى مدينة حائل، التي كانت هدية من السلطان العثماني إلى الأمير سعود بن رشيد، وكانت تلك المركبة تنتمي إلى ماركة مرسيدس العالمية.

تميزت تلك السيارة بمحرك رباعي الاسطوانات 9.85 لتر، وتستمد قدرات الانطلاق بناقل يدوي 4 سرعات وبلغ وزنها 1.5 طن، وكان استهلاكها للوقود مرتفعاً لدرجة كبيرة، تصل إلى نفاد وقودها والاضطرار إلى سحبها بسلاسل أثناء نقلها. وشعر سكان المملكة العربية السعودية بالذعر، عندما رأوا تلك السيارة لأول مرة في بلادهم، ولكن تدريجيا انتشرت تلك المركبة كوسيلة نقل، حتى أصبح وقوفها أمام المنزل، يدل على ثراء صاحبه.

وفي عام 1926 دخلت أول سيارة السعودية من خلال شركة نقل أجنبية قامت بتوفير مواصلات بين جدة ومكة المكرمة وفي عام 1927 تم تعبيد أول طريق يصل بين مكة المكرمة وجدة للسيارات، والتي وصلت من خلالها بعد ذلك أول قافلة حجاج من العراق إلى مدينة حائل بالباصات والسيارات.

"*الدمينتي" و"دودج" وفورد": أوائل السيارات في السعودية

تاريخ أوائل السيارات الأوروبية
خلال بداية الخمسينيات وبداية النهوض الاقتصادي من خلال اكتشاف النفط وتوافد الأميركان إلى دول الخليج العربية وتحديداً السعودية. فقد ساهموا بافتتاح شركة "أرامكو" التي بدورها استخدمت في مشاريعها سيارة "الدمينتي" الضخمة، بالإضافة إلى ظهور سيارات "دودج" الأميركية في تلك السنوات الأولى. وشهدت العلاقات الاقتصادية بين السعودية والولايات المتحدة تطوراً بارزاً بين عامي 1961 و1964 ومن بين هذه المجالات كان مجال السيارات الميكانيكية، فتعاقد السعوديون مع شركات أميركية عديدة.

أي سيارة كانت تسمى "فورد"، لأنها كانت أول سيارة تباع في السعودية، لم يكن صناع السيارات الأميركان يولون السوق هناك اهتماماً كبيراً. كانت المعادلة الاقتصادية "أن تربح أو تخسر"، ولا منزلة بين المنزلتين. أحب السعوديون شراء سيارات كاديلاك، لكن الأميركيين فشلوا في إدراك كيف ستكون السوق السعودية ضخمة في غضون وقت قصير جداً.

-السيارات اليابانية نافست السيارات الأمريكية بقوة لكونها موثوقة وغير مكلفة

تاريخ أوائل السيارات الأوروبية
كان أفراد الطبقة الوسطى المتنامية والبدو جميعاً، يشترون السيارات أو الشاحنات الخفيفة. ظهر أول اختراق تجاري ياباني للسوق السعودية عندما اشترى السعوديون حمولة ضخمة من المركبات الصغيرة، التي حققت نجاحاً هائلاً. بعد ذلك، صار لليابانيين وكلاء يمنة ويسرة، فسياراتهم تلبي المتطلبات السعودية: موثوقة وغير مكلفة".

-وفي عام 1955 قدمت إلى السعودية أول سيارة من شركة تويوتا اليابانية "جيب تويوتا لاند كروزر".

راجت بعد ذلك في السعودية السيارات الصغيرة، فقد عُرفت السيارات الألمانية "المرسيدس" و"الأودي" و"فولكس فاغن»، كما عرفت السيارات الصغيرة من «فورد» الأميركية، وكذلك سيارات «الشفروليه» و"الكاديلاك"، كما ظهرت في الأسواق السيارات الكورية في بداية الثمانينيات، وكبر السوق السعودي حتى صار اليوم في الربع الأول من القرن الحادي والعشرين من أهم وأكبر الأسواق العالمية لشركات السيارات لاستقبالها كافة ماركات وأنواع السيارة الفاخرة والاقتصادية والمحدودة الخاصة ذات الأسعار الفلكية وأيضاً المنخفضة.