هيلدا ياسين ترد على انتقادات مسلسل "بنات الثانوي": يجسّد الواقع وهكذا كانت مراهقتي

هيلدا ياسين - الصورة من حسابها على الانستجرام
هيلدا ياسين - الصورة من حسابها على الانستجرام
هيلدا ياسين - الصورة من حسابها على الانستجرام
هيلدا ياسين - الصورة من حسابها على الانستجرام
هيلدا ياسين - الصورة من حسابها على الانستجرام
هيلدا ياسين - الصورة من حسابها على الانستجرام
هيلدا ياسين - الصورة من حسابها على الانستجرام
هيلدا ياسين - الصورة من حسابها على الانستجرام
هيلدا ياسين - الصورة من حسابها على الانستجرام
3 صور

بعد جدل واسع عن جرأة المسلسل الدرامي السعودي بنات الثانوي، وتصدّره قائمة الأعلى مشاهدة على منصة شاهد بعد 13 حلقة منه فقط، تلتقي "سيدتي" إحدى بطلاته، الفنانة السعودية هيلدا ياسين؛ للحديث عن رؤيتها للعمل، وتردّ على الانتقادات التي طالته، وسر تصدّره قائمة المشاهدة من وجهة نظرها.

ارتفاع المشاهدات

بداية تشاركنا القصة من منظورها فتقول: هن خمس فتيات، لكل فتاة قصة تعيشها، وتُظهر القصص الشخصيات الموجودة وأحداث المجتمع وكيف تعاملن معها، ولكل فتاة شخصية مختلفة ومميزة تماماً عن الأخرى، فالجمهور ينجذب لمثل هذه القصص لأنها تلمس الواقع وتشبهه شخصيات حقيقية.

واقعية العمل

وعما يراه الجمهور من جرأة في القصص وما تطرق له العمل من قضايا تعاني منها الشابات مثل الأكل في المقصف، التحرش، المطالبات الجماعية للطالبات، تكسير واجهات المحلات الزجاجية، ترد: "هذه قصص موجودة بالمجتمع 100%، وكان يجب أن تُطرح لرفع نسبة الوعي لدى الجميع، والأهل تحديداً، وهي ليست جريئة لدرجة الانتقاد، فهناك ما هو أعلى منها جرأة".

هذه مراهقتي

وتطرقت للحديث عن وجوب تمثيل مثل هذه الأدوار وما تضمنته مراهقتها من العمل، وقالت: أداء مثل هذه الشخصيات من متطلبات التمثيل وتنوع الشخصيات خلاله، فأنا من رأيي أنني إن قمت بأخذ دور يجب عليَّ أن أدرسه وأقدمه بأفضل صورة بما يخدم الشخصية دون حدود؛ لأن هذه رؤيتي للتمثيل، وفي مراهقتي كنت أمرّ بفترة مختلفة من نوعها في حياتي، وقد كنت قريبة نوعاً ما من شخصية بشاير في بعض الصفات، ولكنني لم أوقّع أي تعهدات سوى على تأخيري، فقد كنتُ مسالمة نوعاً ما.