فنانات حملن بعد سن الأربعين

سعى العديد من الفنانات لتحقيق حلم الأمومة حتى مع تقدم أعمارهن، ونجحن في ذلك حتى مع تجاوزهن سن الأربعين.

جومانا مراد

تُعد أبرز هؤلاء النجمات بعدما حملت في ابنها الأول محمد في عمر الـ45، ثم حملت في طفلها الثاني «علي» عندما بلغت 47 عاماً، وقالت إنها لم تفقد الأمل في الإنجاب على الرغم من فشل محاولتها أكثر من مرة.

نوال الكويتية

حملت في طفلتها «حنين» حينما كان عمرها 43 عاماً بعدما تزوجت الملحن مشعل العروج عام 2009، وتبلغ «حنين» حالياً 11 عاماً. وقالت «نوال» إن ابنتها تمتاز بطيبة قلبها، وتشبهها في صغرها.

أصالة

حملت أيضاً طفلين في سن متأخرة؛ إذ أنجبت توأميها: علي وآدم، من طليقها طارق العريان بعدما بلغت الـ40 عاماً، ووصفت طفليها بأنهما كروحها تمشي على الأرض، وقالت إنهما كالملائكة بالنسبة إليها.

كارول سماحة

حملت المطربة كارول سماحة طفلتها الأولى تالا بعمر الـ42، وقالت إن شعورها بالحب تضاعف بعد الأمومة، وإن طفلتها منحتها المزيد من القوة على تحمل وتقبل بعض الظروف.

نيكول سابا

حملت في ابنتها الوحيدة عام 2013 بعد زواجها من النجم يوسف الخال بعامين، وكانت قد أتمت عامها الأربعين، وتتعمد نيكول عدم إظهار وجه طفلتها في وسائل الإعلام؛ لتحفظ لها خصوصيتها في الحياة. وقالت نيكول إن صغيرتها تطلب منها إنجاب أشقاء لها، إلا أن الوقت والتوتر وضغوط الحياة تمنعها من ذلك.

باسكال مشعلاني

وعقب تجاوزها سن الأربعين حملت في ابنها الأكبر «إيلي» بعدما تزوجت الموسيقار ملحم أبو شديد، وتحرص باسكال على مشاركة جمهورها أبرز لحظاتها المميزة مع طفلها، وقالت إن مشاعر الأمومة تسببت في ابتعادها عن الفن لفترات طويلة.

هالة صدقي

حملت في توأميها يوسف ومريم في عمر الـ47، وقالت إنها تفاجأت بحملها، ولم تكن تتوقعه. وكشفت عن عدم وجود أي موانع صحية تسببت في تأخر حملها، وإن تأخر الإنجاب جاء لعدم توفيقها في زواجها الأول.