كشفت الهيئة العامة للسياحة والآثار عن تنفيذها 160 مشروعًا لتهيئة عدد من المواقع السياحية في المملكة بالتعاون من الأمانات والبلديات في تلك المناطق، حيث تم فتحها للزوار بعد ترميمها وتحسينها وتوفير الخدمات والمرافق التي يحتاجها الزوار.
ويعتمد برنامج الهيئة العامة للسياحة والآثار لتهيئة المواقع السياحية على تنفيذ الحد الأدنى من المرافق والخدمات التي تثرى زيارة السائح من طرق ومواقف سيارات وممرات مشاة وأماكن جلوس مظللة، بالإضافة إلى اللوحات الإرشادية وبعض المنشآت الضرورية مثل: مركز استقبال، ودورات مياه، ونقاط بيع حسب احتياج كل موقع ضمن رؤية تطوير مرحلية شاملة.
كما أقرت الهيئة العامة للسياحة والآثار خطط شاملة للتطوير السياحي لـ(28) وجهة وموقعاً سياحيًّا ذات الأولوية. وطرح عدد منها للاستثمار السياحي من قبل القطاع الخاص.
ومن أبرز هذه الوجهات إضافة إلى وجهة العقير السياحية، موقع سوق عكاظ التاريخي، ووجهة الرايس الساحلية، ومتنزه الجرة، ومتنزه آل يزيد، والقحمة، وقيال وشرما. إلى جانب عدد من المشاريع السياحية ذات الأهمية الكبرى، مثل: مشروع تطوير محافظة الطائف، الذي شكلت له لجنة عليا من المقام السامي الكريم، ومشروع الدرعية التاريخية، ومشروعي الثمامة وتطوير وسط الرياض، بالتعاون معه الهيئة العليا لتطوير الرياض.
الجدير بالذكر يأتي هذا البرنامج انطلاقاً من سياسة ومهمة الهيئة في تطوير المواقع السياحية بالمملكة، بهدف أن تكون هذه المشاريع نواة لتوجيه الموارد المتاحة لدى الجهات الحكومية التي تشرف على هذه المواقع لزيادة الأثر الاقتصادي الإيجابي للمجتمع المحلي، وإيجاد فرص عمل للمواطنين من شباب تلك المناطق سواء من مرشدين سياحيين أو حراس أمن أو حرفيين وغيرها من الوظائف الدائمة والموسمية.
ويعتمد برنامج الهيئة العامة للسياحة والآثار لتهيئة المواقع السياحية على تنفيذ الحد الأدنى من المرافق والخدمات التي تثرى زيارة السائح من طرق ومواقف سيارات وممرات مشاة وأماكن جلوس مظللة، بالإضافة إلى اللوحات الإرشادية وبعض المنشآت الضرورية مثل: مركز استقبال، ودورات مياه، ونقاط بيع حسب احتياج كل موقع ضمن رؤية تطوير مرحلية شاملة.
كما أقرت الهيئة العامة للسياحة والآثار خطط شاملة للتطوير السياحي لـ(28) وجهة وموقعاً سياحيًّا ذات الأولوية. وطرح عدد منها للاستثمار السياحي من قبل القطاع الخاص.
ومن أبرز هذه الوجهات إضافة إلى وجهة العقير السياحية، موقع سوق عكاظ التاريخي، ووجهة الرايس الساحلية، ومتنزه الجرة، ومتنزه آل يزيد، والقحمة، وقيال وشرما. إلى جانب عدد من المشاريع السياحية ذات الأهمية الكبرى، مثل: مشروع تطوير محافظة الطائف، الذي شكلت له لجنة عليا من المقام السامي الكريم، ومشروع الدرعية التاريخية، ومشروعي الثمامة وتطوير وسط الرياض، بالتعاون معه الهيئة العليا لتطوير الرياض.
الجدير بالذكر يأتي هذا البرنامج انطلاقاً من سياسة ومهمة الهيئة في تطوير المواقع السياحية بالمملكة، بهدف أن تكون هذه المشاريع نواة لتوجيه الموارد المتاحة لدى الجهات الحكومية التي تشرف على هذه المواقع لزيادة الأثر الاقتصادي الإيجابي للمجتمع المحلي، وإيجاد فرص عمل للمواطنين من شباب تلك المناطق سواء من مرشدين سياحيين أو حراس أمن أو حرفيين وغيرها من الوظائف الدائمة والموسمية.