يستعد رجل أعمال سعودي لتجهيز سفينة نقل بحري بعشرات الملايين من الدولارات لتصبح مناسبة لحمل الصادرات الأسترالية من الإبل إلى الدول المستوردة.
وأنفق رجل الأعمال السعودي حمود الخلف 100 مليون دولار من أجل إعادة تصميم إحدى سفن شركة "أوسي إكسبرس" للنقل البحري على نحو يجعلها تتماشى مع المواصفات التي وضعتها السلطات الأسترالية للسفن التي ستحمل صادراتها من الإبل والأغنام للدول المستوردة، حسب عاجل.
وما تمتاز به السفينة التي انطلقت هذا الأسبوع من سنغافورة إلى مدينة فريمنتل الأسترالية من ممرات ضخمة للغاية وسطح متعدد الطوابق يناسب الإبل البالغة جعل الحكومة الاسترالية تقتنع بفكرة إعادة فتح باب تصدير آلاف من الجمال الأسترالية لمنطقة الشرق الأوسط، حيث إنّ السعودية كانت توقفت في وقت سابق عن استيراد الماشية الأسترالية اعتراضًا منها على إصرار الجانب الأسترالي على قيام السعودية بتطبيق بعض الإجراءات، التي اعتبرتها المملكة تعديًا على سيادتها الداخلية.
وسيقوم الخلف بتأجير هذه السفينة لصالحه عندما تحدث انفراجة في مسألة استيراد السعودية للثروة الحيوانية من سيدني.
وعلق جرهام داوس مدير التصدير الدولي للثروة الحيوانية بأستراليا على تغير سياسة بلاده فيما يتعلق بمسألة تصدير الجمال قائلًا:" لقد ظللنا متمسكين بمبدأ عدم تصدير الجمال بسبب عدم وجود سفن مناسبة لفترة طويلة "هذه الصفقة ستعود بنفع جم على سكان البلاد الأصليين."
الجدير بالذكر يقدم المزارعون الأستراليون على إعدام مئات من الخيول البرية والجمال رميًا بالرصاص، حيث إنّ المزارع تسعى إلى القضاء على العديد من الخيول البرية التي تجوب المراعي في الصحارى الغربية؛ لأنها تنافس الماشية في غذائها.
وأنفق رجل الأعمال السعودي حمود الخلف 100 مليون دولار من أجل إعادة تصميم إحدى سفن شركة "أوسي إكسبرس" للنقل البحري على نحو يجعلها تتماشى مع المواصفات التي وضعتها السلطات الأسترالية للسفن التي ستحمل صادراتها من الإبل والأغنام للدول المستوردة، حسب عاجل.
وما تمتاز به السفينة التي انطلقت هذا الأسبوع من سنغافورة إلى مدينة فريمنتل الأسترالية من ممرات ضخمة للغاية وسطح متعدد الطوابق يناسب الإبل البالغة جعل الحكومة الاسترالية تقتنع بفكرة إعادة فتح باب تصدير آلاف من الجمال الأسترالية لمنطقة الشرق الأوسط، حيث إنّ السعودية كانت توقفت في وقت سابق عن استيراد الماشية الأسترالية اعتراضًا منها على إصرار الجانب الأسترالي على قيام السعودية بتطبيق بعض الإجراءات، التي اعتبرتها المملكة تعديًا على سيادتها الداخلية.
وسيقوم الخلف بتأجير هذه السفينة لصالحه عندما تحدث انفراجة في مسألة استيراد السعودية للثروة الحيوانية من سيدني.
وعلق جرهام داوس مدير التصدير الدولي للثروة الحيوانية بأستراليا على تغير سياسة بلاده فيما يتعلق بمسألة تصدير الجمال قائلًا:" لقد ظللنا متمسكين بمبدأ عدم تصدير الجمال بسبب عدم وجود سفن مناسبة لفترة طويلة "هذه الصفقة ستعود بنفع جم على سكان البلاد الأصليين."
الجدير بالذكر يقدم المزارعون الأستراليون على إعدام مئات من الخيول البرية والجمال رميًا بالرصاص، حيث إنّ المزارع تسعى إلى القضاء على العديد من الخيول البرية التي تجوب المراعي في الصحارى الغربية؛ لأنها تنافس الماشية في غذائها.