تجردت امرأة من كل مشاعر الرحمة وكل ما يتعلق بالإنسانية، وذلك بعد أن قامت بتعذيب ابنة زوجها وفض بكارتها حتى توفيت بين يديها.
وقامت وزارة الداخلية بالسعودية بتنفيذ حكم القتل تعزيراً في ليلى بنت عبدالمطلب "برماوية الجنسية"، والتي قامت بتعذيب الطفلة كلثوم بنت عبدالرحمن بن غلام قادر البالغة من العمر سبع سنوات "برماوية الجنسية"، وذلك بتعذيبها وضربها ضرباً شديداً وفض بكارتها من دون رحمة أو شفقة، ما أدى إلى وفاتها.
وبعد أن تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجانية المذكورة، وأسفر التحقيق معها عن توجيه الاتهام إليها بارتكاب جريمتها، وبإحالتها إلى المحكمة العامة، صدر بحقها صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليها شرعاً، وذلك وفقاً لصحيفة "الشرق".
وتم الحكم بقتل الجانية تعزيراً، وذلك لشناعة الجرم والتعذيب الواقع على المجني عليها بعد أن صدر أمر ملكي بتنفيذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجانية المذكورة، ونفذ حكم القتل تعزيراً بالجانية في مكة المكرمة.
الجدير بالذكر، قامت هذه السيدة بتثبيت الفكرة المأخوذة عن قساوة زوجة الأب، والتي تجعل من الزوجة الغيورة من أبناء زوجها مجرمة في بعض الأحيان.
وقامت وزارة الداخلية بالسعودية بتنفيذ حكم القتل تعزيراً في ليلى بنت عبدالمطلب "برماوية الجنسية"، والتي قامت بتعذيب الطفلة كلثوم بنت عبدالرحمن بن غلام قادر البالغة من العمر سبع سنوات "برماوية الجنسية"، وذلك بتعذيبها وضربها ضرباً شديداً وفض بكارتها من دون رحمة أو شفقة، ما أدى إلى وفاتها.
وبعد أن تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجانية المذكورة، وأسفر التحقيق معها عن توجيه الاتهام إليها بارتكاب جريمتها، وبإحالتها إلى المحكمة العامة، صدر بحقها صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليها شرعاً، وذلك وفقاً لصحيفة "الشرق".
وتم الحكم بقتل الجانية تعزيراً، وذلك لشناعة الجرم والتعذيب الواقع على المجني عليها بعد أن صدر أمر ملكي بتنفيذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجانية المذكورة، ونفذ حكم القتل تعزيراً بالجانية في مكة المكرمة.
الجدير بالذكر، قامت هذه السيدة بتثبيت الفكرة المأخوذة عن قساوة زوجة الأب، والتي تجعل من الزوجة الغيورة من أبناء زوجها مجرمة في بعض الأحيان.
