كثيراً ما يفقد المرء أغراضه أو بعض ذكرياته نتيجة نسيانه بعض الأمور الهامة التي تذكره بها، فمع مشاغل الحياة اليومية أصبح النسيان صفة غالبة وشائعة لدى الأفراد، مما قد يسبب لهم اضطراباً كبيراً وخسارة هامة نتيجة عدم تذكرهم بعض الأمور الهامة أو احتياجاتهم الخاصة.
في إطار ذلك، تمكن باحثون من جامعة سري البريطانية في إحدى دراساتهم أن يجدوا علاجاً لمشكلة النسيان التي قد تصيب بعض الأفراد من خلال "إغماض العينين"، ذاكرين أن ذلك أفضل طريقة لاسترجاع الذكريات، وقد يساعد في العثور على الأشياء الضائعة، مثل: مفاتيح السيارة التي قد يضطر الإنسان للبحث عنها بشكل يومي، وفقاً لـ"أخبار 24 ساعة".
وقد كشفت الدراسة التي أجريت على عدد من المتطوعين أنهم تذكروا أشياء كثيرة وعيونهم مغلقة مقارنة بها وهي مفتوحة، لذا أكد الباحثون أن القيام بإغماض العينين قد يساعد الشهود على الجرائم في تذكر المزيد من تفاصيل ما شاهدوه في مسرح الجريمة، ونصحوا بتشجيعهم على ممارسة هذا الأسلوب أثناء عمليات استجوابهم، ويأمل الباحثون أن تقود الأدلة التي توصلوا إليها إلى أساليب أكثر فائدة في المقابلات التي تُجرى مع شهود الجرائم.
ومن الجدير بالذكر أن بعض الدراسات السابقة توصّلت إلى أنّ كلّ من يتمتّع بلياقة بدنية يعاني من انكماش بسيط في حجم الدماغ بنسبة أقل ممن لا يمارس الرياضة، كما أوضحت بعض الدراسات الأخرى أنّ من يعاني من ارتفاع في نسبة السكر في الدم غالباً ما يفتقد إلى مهارة الإدراك المعرفي؛ لأن نسبة السكر المرتفعة في الدم تتسبّب بتغيّرات في هيكلية مناطق المخ التي تتحكّم بمهارات التعلم والتذكر.
في إطار ذلك، تمكن باحثون من جامعة سري البريطانية في إحدى دراساتهم أن يجدوا علاجاً لمشكلة النسيان التي قد تصيب بعض الأفراد من خلال "إغماض العينين"، ذاكرين أن ذلك أفضل طريقة لاسترجاع الذكريات، وقد يساعد في العثور على الأشياء الضائعة، مثل: مفاتيح السيارة التي قد يضطر الإنسان للبحث عنها بشكل يومي، وفقاً لـ"أخبار 24 ساعة".
وقد كشفت الدراسة التي أجريت على عدد من المتطوعين أنهم تذكروا أشياء كثيرة وعيونهم مغلقة مقارنة بها وهي مفتوحة، لذا أكد الباحثون أن القيام بإغماض العينين قد يساعد الشهود على الجرائم في تذكر المزيد من تفاصيل ما شاهدوه في مسرح الجريمة، ونصحوا بتشجيعهم على ممارسة هذا الأسلوب أثناء عمليات استجوابهم، ويأمل الباحثون أن تقود الأدلة التي توصلوا إليها إلى أساليب أكثر فائدة في المقابلات التي تُجرى مع شهود الجرائم.
ومن الجدير بالذكر أن بعض الدراسات السابقة توصّلت إلى أنّ كلّ من يتمتّع بلياقة بدنية يعاني من انكماش بسيط في حجم الدماغ بنسبة أقل ممن لا يمارس الرياضة، كما أوضحت بعض الدراسات الأخرى أنّ من يعاني من ارتفاع في نسبة السكر في الدم غالباً ما يفتقد إلى مهارة الإدراك المعرفي؛ لأن نسبة السكر المرتفعة في الدم تتسبّب بتغيّرات في هيكلية مناطق المخ التي تتحكّم بمهارات التعلم والتذكر.