حققت السعودية الكثير من النجاحات على كافة الأصعدة، واستطاعت أن تسجل اسمها بخطوط من ذهب في صفحات التاريخ، ولعل استحواذها على 27 رقمًا قياسيًّا في موسوعة جينيس يعد نجاحًا يشار إليه بالبنان.
وكان من بين الأشياء التي استطاعت المملكة الدخول بها إلى موسوعة جينيس: احتضان أول شخص ينحدر من سلالة ملكية يصل إلى الفضاء، وهو الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز وذلك انطلق إليه في عام 1985.
وفي مجال النفط تمتلك المملكة أكبر حقل نفط في العالم وهو حقل "الغوّار"، والذي فيه قرابة 71 مليار برميل نفط، كما تمتلك أكبر شركة نفط في العالم وهي شركة "آرامكو". وتعتبر السعودية الدولة الأكثر تصنيعًا على وجه الأرض، فأكثر من 61.8% من ناتجها القومي مصدره الصناعة.
وتحتضن المملكة أكثر الجوامع ارتفاعًا عن مستوى الأرض وهو جامع الملك عبد الله، والكائن في الطابق 77 في برج المملكة في الرياض. وأيضًا تتميز المملكة بوجود أعلى سارية علم في العالم، وأغلى زجاجة عطر في العالم، وبيعت للأمير فيصل بن فهد بن عبد الله (بسعر 232,450 دولارًا)، كما تضم المملكة أكبر مقهى في العالم والموجود بالرياض، وأكبر لوحة إعلان خارجية بالرياض أيضًا، وأكبر حرف كتب بواسطة تجمّع بشري، وأكبر لوحة صديقة للبيئة بطبعات الأيدي، وأكبر حقيبة ظهر، وأكبر بساط أو سجادة مصنوعة من الأزهار، وأكبر كيس شاي، وأكبر سلّة، وأكبر هرم مصنوع من علب كرتون في العالم.
وأيضًا نجحت المملكة بإنتاج أكبر علبة شامبو سائل، وتدشين أكبر حملة جمع تبرعات لمستلزمات دراسية في 24 ساعة، وتصنيع أكبر بطاقة خدش scratch card في العالم (من STC)، وإنشاء أكبر ملعب أطفال أرضه طرية، وإنتاج أكبر سترة، وخُبز أطول قطعة معجنات في العالم. أما في الرياضة فسجلت المملكة رقمًا قياسيًّا في تحقيق أكبر عدد تمريرات بين لاعبين بلغت 107 تمريرات، كما سجلت أيضًا رقمًا قياسيًّا في امتلاكها أول مؤسسة رعت أكبر عدد من فرق كرة القدم في آن واحد وهي "هيئة الاتصالات السعودية"، إذ أنها كانت الراعي الرسمي لجميع نوادي دوري الدرجة الأولى السعودي والمكون من 12 فريقًا.
حتى في الناحية الصحية سجلت المملكة رقمًا قياسيًّا في مدى تفشي مرض بأحد مواطنيها، حيث استؤصل من مواطن سعودي أضخم كيس ماء، ويبلغ حجمه 37 لترًا. وحصلت المملكة على رقم قياسي من خلال سعودي وضع أكبر عدد من العقارب الحية بلغت 22 عقربًا في فمه في آن واحد. بحسب عاجل
تجدر الإشارة إلى أنّ دخول أي دولة بأمور عدة في موسوعة جينيس يجعلها محط الأنظار، وموضع البحث والتداول من قبل الإعلام وخاصة إن كان ذلك في أمور مميزة تصب في مصلحة الدولة.
وكان من بين الأشياء التي استطاعت المملكة الدخول بها إلى موسوعة جينيس: احتضان أول شخص ينحدر من سلالة ملكية يصل إلى الفضاء، وهو الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز وذلك انطلق إليه في عام 1985.
وفي مجال النفط تمتلك المملكة أكبر حقل نفط في العالم وهو حقل "الغوّار"، والذي فيه قرابة 71 مليار برميل نفط، كما تمتلك أكبر شركة نفط في العالم وهي شركة "آرامكو". وتعتبر السعودية الدولة الأكثر تصنيعًا على وجه الأرض، فأكثر من 61.8% من ناتجها القومي مصدره الصناعة.
وتحتضن المملكة أكثر الجوامع ارتفاعًا عن مستوى الأرض وهو جامع الملك عبد الله، والكائن في الطابق 77 في برج المملكة في الرياض. وأيضًا تتميز المملكة بوجود أعلى سارية علم في العالم، وأغلى زجاجة عطر في العالم، وبيعت للأمير فيصل بن فهد بن عبد الله (بسعر 232,450 دولارًا)، كما تضم المملكة أكبر مقهى في العالم والموجود بالرياض، وأكبر لوحة إعلان خارجية بالرياض أيضًا، وأكبر حرف كتب بواسطة تجمّع بشري، وأكبر لوحة صديقة للبيئة بطبعات الأيدي، وأكبر حقيبة ظهر، وأكبر بساط أو سجادة مصنوعة من الأزهار، وأكبر كيس شاي، وأكبر سلّة، وأكبر هرم مصنوع من علب كرتون في العالم.
وأيضًا نجحت المملكة بإنتاج أكبر علبة شامبو سائل، وتدشين أكبر حملة جمع تبرعات لمستلزمات دراسية في 24 ساعة، وتصنيع أكبر بطاقة خدش scratch card في العالم (من STC)، وإنشاء أكبر ملعب أطفال أرضه طرية، وإنتاج أكبر سترة، وخُبز أطول قطعة معجنات في العالم. أما في الرياضة فسجلت المملكة رقمًا قياسيًّا في تحقيق أكبر عدد تمريرات بين لاعبين بلغت 107 تمريرات، كما سجلت أيضًا رقمًا قياسيًّا في امتلاكها أول مؤسسة رعت أكبر عدد من فرق كرة القدم في آن واحد وهي "هيئة الاتصالات السعودية"، إذ أنها كانت الراعي الرسمي لجميع نوادي دوري الدرجة الأولى السعودي والمكون من 12 فريقًا.
حتى في الناحية الصحية سجلت المملكة رقمًا قياسيًّا في مدى تفشي مرض بأحد مواطنيها، حيث استؤصل من مواطن سعودي أضخم كيس ماء، ويبلغ حجمه 37 لترًا. وحصلت المملكة على رقم قياسي من خلال سعودي وضع أكبر عدد من العقارب الحية بلغت 22 عقربًا في فمه في آن واحد. بحسب عاجل
تجدر الإشارة إلى أنّ دخول أي دولة بأمور عدة في موسوعة جينيس يجعلها محط الأنظار، وموضع البحث والتداول من قبل الإعلام وخاصة إن كان ذلك في أمور مميزة تصب في مصلحة الدولة.