"فن الإحراج" سلاح الأهل الخفي

ليس هناك شك في أن حب الأهل لأبنائهم لا يفوقه أي حب آخر، إلا أنهم أحياناً يتصرفون بطريقة غريبة بقصد أو دون قصد ما يسبب لنا الإحراج. ومن المعلوم أن أغلب الآباء والأمهات لديهم خبرة كبيرة وواسعة في إتقان "فن الإحراج" لأبنائهم بهدف تقويم سلوكهم، أو عدم اقتناعهم بنضوجهم. وفي هذا الأمر تحدثنا مع مجموعة من الشباب عن أكثر تلك التصرفات إحراجاً لهم، فكانت الإجابات التالية:

سعود القحطاني (23 عاماً) خريج إدارة أعمال
أكثر شيء محرج بالنسبة إلي عندما يبدأ الوالد، أطال الله في عمره، في إسداء النصائح لي أمام الآخرين.

أسامة الجهني (21 عاماً) طالب جامعي
على الرغم من أنني لا أزال صغيراً على موضوع الزواج، إلا أن فتح هذا الموضوع بالنسبة إلي يسبب لي كثيراً من الحرج.

إيمان ياسر (18 عاماً) طالبة جامعية
أشعر بالحرج الشديد عندما يقوم أهلي بمقارنتي بشخص آخر أمام جماعة من الناس، أو عند معاتبتي إذا أخطأت أمام الملأ.

زينة صالح (18 عاماً) طالبة جامعية
أكثر تصرف يحرجني من أهلي عندما يتحدثون أمام الناس عن شيء يخصني.

هل لديك سؤال حول هذا الموضوع أو غيره؟ تواصلي الآن مع فريق "للبنات فقط" عبر.. [email protected] . ولا تترددي بطلب مواضيع معينة أو مناقشة قضايا تهمك فلدينا كل ما تبحثين عنه.