يبدو أن الشهادة الجامعية وحدها لم تعد تكفي فقد طالب أكاديميون الجامعات ومؤسسات التعليم العالي، بالتحول إلى التعليم التدريبي إلى جانب الأكاديمي، من خلال إنشاء شراكات مع مؤسسات في مختلف التخصصات، مؤكدين أن «التعليم الأكاديمي دون تدريب تطبيقي لم يعد يؤهل الخريجين لشغل الوظيفة».
وتبدو هذه الحاجة ضرورية خاصة وأن الجامعات الإماراتية أصبحت تستقطب طلاباً من مختلف البلدان كما قال وزير الدولة لشؤون التعليم العالي، الدكتور أحمد بالهول الفلاسي «الجامعات الوطنية أصبحت تنافس جامعات أخرى عريقة في العالم، وذلك نظراً لما تمتلكه جامعاتنا من تخصصات وكوادر أكاديمية رفيعة المستوى».
وأوضح أن «وزارة التربية والتعليم تسعى لمواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات سوق العمل انسجاماً مع توجيهات القيادة، وذلك من خلال التنسيق المستمر والتواصل الفعّال بين مختلف الجهات المعنية».
وبين أن «المعرض فرصة سانحة لاطلاع طلبتنا على التوجهات المستقبلية لسوق العمل، وما ستكون عليه التخصصات الأكاديمية، نظراً لتسارع التطورات في مجال التعليم وتقنياته وهو ما يحتم إكساب طلبتنا مهارات عالية الجودة، ليتمكنوا من المنافسة وقيادة دفة التنمية في الدولة».
وتبدو هذه الحاجة ضرورية خاصة وأن الجامعات الإماراتية أصبحت تستقطب طلاباً من مختلف البلدان كما قال وزير الدولة لشؤون التعليم العالي، الدكتور أحمد بالهول الفلاسي «الجامعات الوطنية أصبحت تنافس جامعات أخرى عريقة في العالم، وذلك نظراً لما تمتلكه جامعاتنا من تخصصات وكوادر أكاديمية رفيعة المستوى».
وأوضح أن «وزارة التربية والتعليم تسعى لمواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات سوق العمل انسجاماً مع توجيهات القيادة، وذلك من خلال التنسيق المستمر والتواصل الفعّال بين مختلف الجهات المعنية».
وبين أن «المعرض فرصة سانحة لاطلاع طلبتنا على التوجهات المستقبلية لسوق العمل، وما ستكون عليه التخصصات الأكاديمية، نظراً لتسارع التطورات في مجال التعليم وتقنياته وهو ما يحتم إكساب طلبتنا مهارات عالية الجودة، ليتمكنوا من المنافسة وقيادة دفة التنمية في الدولة».
