قدرت دراسة لشركة البطاقات الائتمانية «فيزا» شملت 13 ألف شخص من 25 دولة إلى أنّ متوسط إنفاق السعودي أثناء رحلاته خارج بلاده بـ6414 دولارًا، في حين أنّ متوسط إنفاق المسافر في أنحاء العالم لا يتجاوز 2501 دولار.
ويعتبر السعوديون متصدرين سكان العالم في كثرة الإنفاق أثناء سفرهم فيما حل ثانيًّا بعد السعوديين السياح الأستراليون بمتوسط إنفاق يبلغ 3962 دولارًا، تلاهم الصينيون بمتوسط إنفاق السفر يبلغ 3679 دولاراً، وفي المرتبة الرابعة حل المسافرون البرازيليون بإنفاق يبلغ 2844 دولارًا، وجاء في المرتبة الخامسة مسافرو جنوب أفريقيا، الذين بلغ قدر إنفاق الفرد منهم أثناء سفره بـ2844 دولارًا.
كما أنه على الرغم من أنّ السياحة للسعوديين في تايلند ممنوعة إلا أنه كشف القائم بالأعمال السعودي في سفارة المملكة في تايلاند عبد الإله الشعيبي أنّ دائرة الهجرة التايلندية قدَّرت عدد السائحين السعوديين في تايلند بـ17 ألف سائح خلال العام الماضي.
ووفقًا لـ"الشرق" أكد الشعيبي أنّ 90 سائحًا فقط من بين 17 ألفًا سجلوا جوازات سفرهم لدى سفارة المملكة في بانكوك، وأنّ هناك فكرة مغلوطة لدى السائحين السعوديين لتايلند عن طبيعة عمل سفارة المملكة هناك خلقت حالة من الخوف من تسجيل جوازاتهم لدى السفارة، ظنًا منهم أنّ السفارة ستبلغ الجهات المسؤولة في المملكة عن دخولهم تايلند، ولكن عمل السفارة يتلخص في تقديم العون للسائح وليس من مهامها الإبلاغ عن السائحين لأي جهة.
وأشار الشعيبي إلى أنّ تخفيض مستوى العلاقات مع تايلند كان نتيجة لوجود قضايا عالقة لم يتم حلها أو تقديم معلومات متكاملة حول ملابساتها.
ويعتبر السعوديون متصدرين سكان العالم في كثرة الإنفاق أثناء سفرهم فيما حل ثانيًّا بعد السعوديين السياح الأستراليون بمتوسط إنفاق يبلغ 3962 دولارًا، تلاهم الصينيون بمتوسط إنفاق السفر يبلغ 3679 دولاراً، وفي المرتبة الرابعة حل المسافرون البرازيليون بإنفاق يبلغ 2844 دولارًا، وجاء في المرتبة الخامسة مسافرو جنوب أفريقيا، الذين بلغ قدر إنفاق الفرد منهم أثناء سفره بـ2844 دولارًا.
كما أنه على الرغم من أنّ السياحة للسعوديين في تايلند ممنوعة إلا أنه كشف القائم بالأعمال السعودي في سفارة المملكة في تايلاند عبد الإله الشعيبي أنّ دائرة الهجرة التايلندية قدَّرت عدد السائحين السعوديين في تايلند بـ17 ألف سائح خلال العام الماضي.
ووفقًا لـ"الشرق" أكد الشعيبي أنّ 90 سائحًا فقط من بين 17 ألفًا سجلوا جوازات سفرهم لدى سفارة المملكة في بانكوك، وأنّ هناك فكرة مغلوطة لدى السائحين السعوديين لتايلند عن طبيعة عمل سفارة المملكة هناك خلقت حالة من الخوف من تسجيل جوازاتهم لدى السفارة، ظنًا منهم أنّ السفارة ستبلغ الجهات المسؤولة في المملكة عن دخولهم تايلند، ولكن عمل السفارة يتلخص في تقديم العون للسائح وليس من مهامها الإبلاغ عن السائحين لأي جهة.
وأشار الشعيبي إلى أنّ تخفيض مستوى العلاقات مع تايلند كان نتيجة لوجود قضايا عالقة لم يتم حلها أو تقديم معلومات متكاملة حول ملابساتها.