حذر علماء في جامعة "أريزونا الأميركية" وفي دراسات متتالية من أضرار الواجبات المدرسية التي تحرص الأمهات على أن يقوم بها أطفالهن في البيت، وفي شيء من التفصيل فقد أظهرت تلك الدراسات أن:
ينجز الأطفال المطلوب منهم في المدرسة أفضل من البيت.
الواجبات المدرسية تحرم الأطفال من ممارسة أنشطة أخرى حسب ما توصل إلي البروفيسور "أيتاكر الوفيك".
يفضل أن يمنح الطفل واجبات المدرسية لا تزيد عن ساعة يومياً.
تبين أن الطفل ينجز معدلاً أعلى حين يحصل على واجبات أقل، في حين أن الطفل الذي يحصل على أربع ساعات يومياً يتدنى معدله.
تؤثر الواجبات المدرسية على الوضع النفسي للطفل ومزاجه.
تبين أيضاً أن الطفل الذي ليس لديه واجبات مدرسية قد تحسن حبه للدروس وحبه للحياة.
بدأت هذه الدراسات منذ العام 1989 أي أنها على مدى سنوات طويلة.
يرى معظم الأطفال حول العالم أن الواجبات المدرسية هي على سبيل العقاب والتهديد والمساومة مثل أن نقول للطفل إذا لم تنجز واجبك لن تذهب للحديقة.
