وجهت محكمة بريطانية تهمة ارتكاب "انتهاكات جنسية" ضد طبيب عربي يعمل في إحدى المستشفيات البريطانية، وتبين أنه كان يصور المريضات بواسطة هاتفه النقال، ومن ثم يقوم بتحميل الصور والاحتفاظ بها في جهاز الكمبيوتر الخاص به.
وأصدرت المحكمة البريطانية حكماً بالسجن 18 شهراً ضد الطبيب العربي سهيل أحمد، البالغ من العمر 28 عاماً كعقوبة له عن الجريمة التي ارتكبها.
وأفادت قناة العربية أن الطبيب المشار إليه يعمل في مستشفى بمدينة ديفون غربي بريطانيا، حيث كان يقوم بتصوير المريضات وهن على الأسرة، عندما كان يختلي بهن في غرف المستشفى، وذلك بواسطة هاتفه النقال الذي كان يحمله معه خلال قيامه بعمليات الفحص.
ولم تفتضح أعمال الطبيب الشائنة إلاَ بعد أن تلقت إدارة المستشفى شكاوى منفصلة من اثنتين من المريضات، اللواتي خضعن للعلاج أو الكشف الطبي عنده.
واعترف أحمد بأنه مذنب في 11 ادعاء يتعلق بالتقاط الصور، كما اعترف بأنه ارتكب "اعتداء جنسياً تضمن اللمس باليد" مرتين.
وأصدرت المحكمة البريطانية حكماً بالسجن 18 شهراً ضد الطبيب العربي سهيل أحمد، البالغ من العمر 28 عاماً كعقوبة له عن الجريمة التي ارتكبها.
وأفادت قناة العربية أن الطبيب المشار إليه يعمل في مستشفى بمدينة ديفون غربي بريطانيا، حيث كان يقوم بتصوير المريضات وهن على الأسرة، عندما كان يختلي بهن في غرف المستشفى، وذلك بواسطة هاتفه النقال الذي كان يحمله معه خلال قيامه بعمليات الفحص.
ولم تفتضح أعمال الطبيب الشائنة إلاَ بعد أن تلقت إدارة المستشفى شكاوى منفصلة من اثنتين من المريضات، اللواتي خضعن للعلاج أو الكشف الطبي عنده.
واعترف أحمد بأنه مذنب في 11 ادعاء يتعلق بالتقاط الصور، كما اعترف بأنه ارتكب "اعتداء جنسياً تضمن اللمس باليد" مرتين.