ألعاب الفيديو ليست ضارة دائمًا.. إليك فوائدها

ألعاب الفيديو ليست ضارة دائمًا.. إليك فوائدها
ألعاب الفيديو تُساعد الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و13 سنة، في تحسين قدراتهم على القراءة
ألعاب الفيديو تُخفِّف الشعور بالتوتر والألم الناشئ عن الأمراض المزمنة والجراحات العلاجيَّة
3 صور

يتردَّد أنَّ ألعاب الفيديو تنطوي على مخاطر وآثار جانبيَّة سلبيَّة على أبنائنا، فضلًا عن توجيههم نحو العنف، إلَّا أنَّ ما لا يعرفه كثيرون أن لهذه الألعاب الكثير من الفوائد، مثل: تحسين حاسة البصر، وسرعة التعلُّم، وتطوير التركيز الذهني، وزيادة الوعي بالمكان، ودقَّة التقدير، والقدرة على إتمام مهام عدَّة بكفاءة، إضافة إلى التخفيف من الألم، وزيادة القدرة على التركيز، وتنمية المهارات الذهنيَّة، بيد أنَّ ذلك مشروط بعدم الإسراف في لعبها.

ألعاب الفيديو ليست ضارة دائمًا.. إليك فوائدها


فوائد ألعاب الفيديو

في مقابل الاتهامات المتواصلة لألعاب الفيديو، وأدلَّة العلماء على مخاطرها وآثارها الجانبيَّة ودورها في التسبُّب بالعنف الافتراضي وتوليد أفكار عدوانيَّة وسلوكيات مضادة للمجتمع، هناك دراسات علميَّة مضادة تؤكِّد أنَّ ألعاب الفيديو ليست ممتعة فحسب، بل تنطوي أيضاً على العديد من الفوائد، وأبرزها تحسُّن الذاكرة وتخفيف الشعور بالألم.
أضف إلى ذلك، تعمل ألعاب الفيديو على تحسين الصحَّة العامَّة، فضلًا عن التخفيف من التوتُّر والألم الناشئ عن الأمراض المزمنة والجراحات العلاجية. وقد ثبت دورها أيضًا في مُساعدة الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم من 7 إلى 13 سنة ويعانون من مشكلة عسر القراءة، وذلك من خلال تحسين قدراتهم على القراءة بشكل أسرع.

شاهدوا أيضاً:بعد وصول "الحوت الأزرق" إلى السعودية .. هناك ألعاب أخرى احذروها

 

لاستكمال قراءة الموضوع من موقع سيدي، اضغط هنا