أعراض وعلاج التهابات الرحم

علاج التهابات الرحم بالمضادات الحيوية
إذا كانت أعراض التهاب الرحم شديدة جدًّا، فقد يستدعي الحال الدخول إلى المستشفى
3 صور

علاج التهابات الرحم عديدة. أما الأعراض فتتجلى بنقاط عدة، تعرّفي إليها في الآتي:



أعراض التهابات الرحم

الحيض بوفرة من أعراض التهابات الرحم
الحيض بوفرة من أعراض التهابات الرحم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


هناك أعراض عدة ترتبط بمرض التهاب الرحم، ولكنها قد تمر من دون ملاحظة، أبرزها:
• ألم في أسفل البطن؛
• الحمّى؛
• إفرازات مهبلية؛
• الحيض بوفرة في الدم، أو الشعور بألم أكثر من المعتاد؛
• نزيف بين فترات الحيض أو النزيف بعد ممارسة الجنس؛
• ألم عند التبول أو الشعور بالحرقة.
وفي الحالات الشديدة قد تشعر المريضة بالغثيان والقيء.
 


علاج التهابات الرحم

المضادات الحيوية العلاج الكلاسيكي لـ التهابات الرحم
المضادات الحيوية العلاج الكلاسيكي لـ التهابات الرحم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


يشتمل العلاج الكلاسيكي على وصف مزيج من المضادات الحيوية. ويمكن تقديمها على شكل حقن أو كبسولات.
تعتمد فئة المضادات الحيوية الموصوفة على الجرثومة المسؤولة عن الالتهاب. ولكن يجب على الطبيب التأكد قبل ذلك ما إذا كانت المريضة حاملًا.
وبالنسبة لعلاج مرض التهاب الرحم، فإنَّ المضادات الحيوية التي يمكن وصفها تشتمل على ما يلي:
• أوفلوكساسين Ofloxacin وميترونيدازول Metronidazole؛
• سيفترياكسون Ceftriaxone (أو السيفيكسيم Cefixime)، مع الدوكسيسيكلين Doxycycline والميترونيدازول Metronidazole؛
• أو سيفترياكسون Ceftriaxone (أو السيفيكسيم Cefixime ) مع وأزيثروميسين Azithromycin ؛

وفي الحالات التي يكون فيها خطر الإصابة بالمكورات البنية منخفضًا:
• سيفترياكسون Ceftriaxone (أو السيفيكسيم Cefixime)، الدوكسيسيكلين Doxycycline والميترونيدازول Metronidazole.

أما في الحالات التي يكون فيها خطر الإصابة بالتهاب المكورات البنية عاليًا، فقد يتم وصف المضادات الحيوية على شكل حقن، ويتبعها علاج لمدة أسبوعين لنوع واحد أو أكثر من الكبسولات عن طريق الفم.
وإذا كانت الأعراض شديدة جدًّا، فقد يستدعي الحال الدخول إلى المستشفى، وإعطاء علاج المضادات الحيوية عن طريق حقن في الوريد.



ما الذي يجب عمله لتقليل مخاطر الإصابة؟


نعم هذا ممكن:
• قبل إجراء أيّ عملية جراحية مثل تركيب اللولب مثلًا، ننصحكِ باستشارة طبيب الأمراض النسائية، حيث سيُجري الفحوص ليتأكد من عدم وجود التهاب.
• عدم إجراء دوش مهبلي، لكي لا تخاطري بالإخلال بتوازن البكتيريا المهبلية، وزيادة مخاطر الإصابة بمرض التهاب الرحم.
• قلّلي مخاطر الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًّا، باستخدام وسائل الوقاية قبل ممارسة الجنس، مثل استخدام الواقي الذكري.

شاهدوا أيضاً:فوائد الأفوكادو العشر تجعل منها حليفًا لصحتِك