كشفت مدير إدارة الكشف المبكر عن الأورام بصحة الإحساء الدكتور عمر بايمين إنّ الرجال أصبحوا عرضة للإصابة بسرطان الثدي خلال هذه الأيام، مؤكدًا إصابة ما يقارب 9 رجال سنويًّا بالمرض على مستوى المملكة.
ووفقاً لـ"اليوم السعودية" أشار بايمين بصعوبة اكتشاف الورم في مراحل مبكرة لدى الرجال، خاصة أنّ أسباب حدوثه غامضة وغير واضحة ونسبته قليلة نسيباً. كما أنّ بعض الحالات يكون من الصعب علاجها إذا تم اكتشافها في مراحل متأخرة جدًا، ورجح أن يكون سبب الإصابة قلة حساسية ووعي الرجال بتشخيص الشوائب في أنسجة هذه المنطقة من الجسم مقارنة بالنساء، إضافة لصعوبة تحسس الأنسجة القليلة الموجودة لدى الرجال، الأمر الذي يزيد صعوبة الكشف المبكر عن المرض، ما يتيح للأورام السرطانية الانتشار بسرعة إلى الأنسجة المحيطة بها.
وعن أسباب الإصابة بيّن بايمين أنّ هرمون «الاستروجين» يلعب دورًا في الإصابة، وكذلك العوامل الوراثية والبدانة ونمط الحياة، إضافة للتعرض لبعض الإشعاعات وإسهام مرض «كليفتر» الوراثي في زيادة نسبة حدوث الورم لدى الرجال.
الجدير بالذكر أنّ سرطان الثدي "Breast Cancer" يعد من الأمراض التي تصيب أنسجة الثدي، ويظهر عادة في قنوات «الأنابيب التي تحمل الحليب إلى الحلمة» وغدد الحليب، ويصيب الرجال والنساء على السواء.
ووفقاً لـ"اليوم السعودية" أشار بايمين بصعوبة اكتشاف الورم في مراحل مبكرة لدى الرجال، خاصة أنّ أسباب حدوثه غامضة وغير واضحة ونسبته قليلة نسيباً. كما أنّ بعض الحالات يكون من الصعب علاجها إذا تم اكتشافها في مراحل متأخرة جدًا، ورجح أن يكون سبب الإصابة قلة حساسية ووعي الرجال بتشخيص الشوائب في أنسجة هذه المنطقة من الجسم مقارنة بالنساء، إضافة لصعوبة تحسس الأنسجة القليلة الموجودة لدى الرجال، الأمر الذي يزيد صعوبة الكشف المبكر عن المرض، ما يتيح للأورام السرطانية الانتشار بسرعة إلى الأنسجة المحيطة بها.
وعن أسباب الإصابة بيّن بايمين أنّ هرمون «الاستروجين» يلعب دورًا في الإصابة، وكذلك العوامل الوراثية والبدانة ونمط الحياة، إضافة للتعرض لبعض الإشعاعات وإسهام مرض «كليفتر» الوراثي في زيادة نسبة حدوث الورم لدى الرجال.
الجدير بالذكر أنّ سرطان الثدي "Breast Cancer" يعد من الأمراض التي تصيب أنسجة الثدي، ويظهر عادة في قنوات «الأنابيب التي تحمل الحليب إلى الحلمة» وغدد الحليب، ويصيب الرجال والنساء على السواء.