اشتكت خمس فتيات من عنف والدهنّ حيث طالب عدد من المهتمين بالشأن الاجتماعي بمدينة الروضة جنوب حائل الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان والحماية الاجتماعية بوزارة الشؤون الاجتماعية بالتدخل لتخليصهنّ.
ووفقاً لـ"سبق" فإنّ والد الفتيات الخمس طلّق أمهنّ وتزوج بأخرى في منزل آخر، ثم تزوجت الأم أيضًا، فبقيت الفتيات حبيسات الجدران بمنزل مستأجر منذ سنوات. وأنّ الضغط النفسي الذي تعيشه الفتيات جراء منعهنّ من الخروج وعدم تلبية أدنى متطلبات الحياة العادية لهنّ جعلهنّ يحاولن ضرب والدهنّ وطعنه. حيث أخبرت الفتيات شرطة الروضة ومركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالروضة، أنهنّ أقدمن على ذلك لمحاولة إنهاء المعاناة التي يعشن فيها؛ خاصة ما تتعرض له ثلاث منهنّ، وأعمارهنّ (30 و 29 و 22 عامًا).
من جهه أخرى أفادت مصادر طبية في مركز صحي الروضة، بأن الفتيات تشاجرن فيما بينهن بسبب الضغط النفسي الذي يعشن فيه، ما أسفر عن طعن اثنتين منهن، تتلقيان العلاج، وذلك قبل ثلاثة أيام. وطالب المهتمون بالشؤون الاجتماعية في مدينة الروضة الجهات المختصة، على مستوى وزارة الشؤون الاجتماعية والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، بسرعة دراسة وضع الأسرة، وإخراج الفتيات من دوامة العنف التي تحيط بهن، والتي تهدد حياتهن.
يشار أن الفتيات الخمس يطالبن بتوفير حد أدنى من المعيشة والكرامة لهن.
ووفقاً لـ"سبق" فإنّ والد الفتيات الخمس طلّق أمهنّ وتزوج بأخرى في منزل آخر، ثم تزوجت الأم أيضًا، فبقيت الفتيات حبيسات الجدران بمنزل مستأجر منذ سنوات. وأنّ الضغط النفسي الذي تعيشه الفتيات جراء منعهنّ من الخروج وعدم تلبية أدنى متطلبات الحياة العادية لهنّ جعلهنّ يحاولن ضرب والدهنّ وطعنه. حيث أخبرت الفتيات شرطة الروضة ومركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالروضة، أنهنّ أقدمن على ذلك لمحاولة إنهاء المعاناة التي يعشن فيها؛ خاصة ما تتعرض له ثلاث منهنّ، وأعمارهنّ (30 و 29 و 22 عامًا).
من جهه أخرى أفادت مصادر طبية في مركز صحي الروضة، بأن الفتيات تشاجرن فيما بينهن بسبب الضغط النفسي الذي يعشن فيه، ما أسفر عن طعن اثنتين منهن، تتلقيان العلاج، وذلك قبل ثلاثة أيام. وطالب المهتمون بالشؤون الاجتماعية في مدينة الروضة الجهات المختصة، على مستوى وزارة الشؤون الاجتماعية والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، بسرعة دراسة وضع الأسرة، وإخراج الفتيات من دوامة العنف التي تحيط بهن، والتي تهدد حياتهن.
يشار أن الفتيات الخمس يطالبن بتوفير حد أدنى من المعيشة والكرامة لهن.