المركز السعودي يقدم برامج تعليمية لطلبة اللاجئين السوريين في الزعتري

دورات الخياطة وصناعة الملابس.jpg
دورات الخياطة وصناعة الملابس
التدريب على عدة مجالات تعليمية.jpg
التدريب على عدة مجالات تعليمية
يبلغ الإجمالي لعدد الطلبة المسجلين خلال الدورة أكثر من 614 طالب وطالبة.jpg
يبلغ الإجمالي لعدد الطلبة المسجلين خلال الدورة أكثر من 614 طالب وطالبة
تعليم النسيج والفنون والأعمال اليدوية والحرفية.jpg
تعليم النسيج والفنون والأعمال اليدوية والحرفية
المحاضرات حول المطبخ.jpg
المحاضرات حول المطبخ
برامج تعليمية لطلبة اللاجئين السوريين في الزعتري.jpg
برامج تعليمية لطلبة اللاجئين السوريين في الزعتري
دورات الخياطة وصناعة الملابس.jpg
التدريب على عدة مجالات تعليمية.jpg
يبلغ الإجمالي لعدد الطلبة المسجلين خلال الدورة أكثر من 614 طالب وطالبة.jpg
تعليم النسيج والفنون والأعمال اليدوية والحرفية.jpg
المحاضرات حول المطبخ.jpg
برامج تعليمية لطلبة اللاجئين السوريين في الزعتري.jpg
6 صور
يواصل المركز السعودي لخدمة المجتمع والذي ينبثق عن أهم محاور مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية التي تعنى بالتعليم في تقديم دوراته التعليمية والتدريبية بحيث يشتمل التدريب على عدة مجالات تعليمية ومهنية بهدف تطوير المهارات الحياتية للطلبة السوريين ل يبلغ الإجمالي لعدد الطلبة المسجلين خلال الدورة التاسعة عشر أكثر من (614) طالب وطالبة من مختلف الفئات العمرية، وفقاً لما تم نقله من موقع «فيسبوك» لسفارة المملكة العربية السعودية، عمّان.

ويقدم المركز السعودي للتعليم والتدريب محاضرات تدريبية مكثفة لتعزيز مهارات الطلبة في مجالات الحاسب الآلي والعلوم الأساسية واللغتين العربية والانجليزية والرياضيات ومحو الأمية إضافة إلى دورات الخياطة وصناعة الملابس وتعليم النسيج والفنون والأعمال اليدوية والحرفية، إلى جانب المحاضرات حول المطبخ السعودي ومهارات الطهي وحفظ وتخزين الطعام.

وأوضح الدكتور بدر السمحان أن مخرجات التعليم والتدريب للمركز امتازت بالمستوى المتقدم حيث تؤهل الخريج للحصول على فرص عمل مع المنظمات العاملة داخل مخيم الزعتري لما يتمتع به من مهارات في البرامج المقدمة لهم، مؤكداً في الوقت نفسه على حرص المسئولين في المركز على تأمين احتياجات اللاجئين السوريين عبر تقديم برامج إغاثية لمختلف مناحي الحياة سواءً ما يتعلق بالنواحي التعليمية أو الطبية والإغاثية والبرامج التنموية والاصحاح البيئي داعياً الله العلي القدير أن يحفظ مملكة الإنسانية من كل سوء.