رونالدو يدخل القفص الذهبي أخيراً ويتزوج جورجينا ســراً في المغرب

شائعات زواجهما تعود من جديد
جورجينا رودريغيز
رونالو وعائلته
رونالدو وجورجينا
التقيا أواخر العام 2016
هل تزوجا بالسر حقاً في المغرب
6 صور

قبل أن نأخذ العنوان السابق بشكل حقيقي، علينا أن نعلم أنه منذ لقائهما الأول أواخر العام 2016، لم تتوقف الشائعات التي تدعي بأن نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو، تزوج أو ينوي الزواج بحبيبته عارضة الأزياء والممثلة الإسبانية الحسناء، جورجينا رودريغيز. وفي كل مرة يخرج نجم فريق يوفينتوس الإيطالي الحالي، وريال مدريد الإسباني سابقاً، لينفي هذه الشائعات. ولكن خلال اليومين الماضيين ازدادت هذه الأخبار بشكل كبير، من أن رونالدو دخل القفص الذهبي مع جورجينا ســراً بحفل زفاف أقامه في المغرب.

ووفقاً لما ذكره موقع سكاي نيوز، عن صحيفة الديلي ميل البريطانية، بأنه على الرغم من انتشار هذه الشائعات بشكل كبير جداً هذه الفترة، إلا أن مصادر مقربة من رونالدو صاحب الكرات الذهبية الخمس، كانت قد خرجت على الإعلام ونفت هذه الشائعات تماماً، مشيرة إلى أنه لم يتزوج من حبيبته جورجينا، وأن الأخبار لا صحة لها.

ورغم نفي هذه الأنباء، إلا أن مجلة نوفيلا 2000 الإيطالية، عادت لتفجر الخبر من جديد، بعد كشفها بأن النجم البرتغالي البالغ من العمر 34 عاماً، تزوج بالفعل من أم ابنته الصغيرة ألانا، حبيبته جورجينا رودريغيز، البالغة من العمر 25 عاماً، في حفل زفاف «سري للغاية» أقيم خلال الأشهر القليلة الماضية في إحدى المدن المغربية. لتعود الصحف الإيطالية ليتصدرها عنوان واحد هو: «رونالدو يتزوج سرّاً من جورجينا».

ومن جهتها، أشارت صحيفة توتو سبورت الإيطالية الشهيرة المختصة بأخبار الرياضة، إلى أن نجم فريق السيدة العجوز يوفينتوس، تزوج فعلاً بالسر، وأنه قام مؤخراً بزيارة إلى المغرب للاطلاع على أشغال فندقه الجديد الذي يقوم ببنائه في مدينة مراكش. وتساءلت الصحيفة الإيطالية عن السبب من وراء هذه السرية الكبيرة التي يحيطها رونالدو بحياته العائلية، مفترضة أن السبب الرئيسي هو والدته التي تعرف بأنها «غيورة جداً» على ابنها.

وتابعت صحيفة توتو سبورت، أن ما زاد الشكوك حول حقيقة الأنباء المنتشرة أخيراً، أن أحد المقربين من كريستيانو رونالدو، كشف بأنه كان في زيارة برفقة محاميه إلى مسقط رأسه مدينة ماديرا البرتغالية خلال الصيف الفائت، وأنه أجرى تعديلات على وصيته ونقل عدداً من ممتلكاته إلى حبيبته الإسبانية وأعطاها حق التصرف الكامل بها، على الرغم من أن -كما هو معروف- جميع ممتلكاته تحت تصرف والدته.