كشفت دراسة أستراليَّة حديثة في جامعة كوينزلاند أنَّه يمكن إنتاج أقوى أنواع مسكنات الألم من سم العناكب وذلك بعد أن اكتشفوا سبعة مركبات كيماوية في سم العناكب تتميَّز بقدرتها على وقف خطوة رئيسية تمنع الجسم من نقل إشارات الألم إلى المخ.
وركز العلماء على 206 أنواع من العناكب، وبحثوا في السم عن جزيئات يمكنها أن توقف نشاط الأعصاب عبر قنوات معيَّنة، ووجدوا أنَّ 40% منها تحتوي على مركب واحد على الأقل يغلق المسارات العصبيَّة لدى البشر.
وقال جلين كينج، الذي أشرف على هذه الدِّراسة: نهتم على نحو خاص بمركب يغلق مسارات الألم، وبعض المركبات الكيمياويَّة في سم العناكب أثبتت قدرتها على تسكين الألم.
وأضاف أنَّ دراسات سابقة أوضحت أنَّ عدم الإحساس بالألم لدى من يفتقدون هذه المسارات بسبب طفرات وراثيَّة تحدث بصورة طبيعيَّة. لذا فإنَّ إغلاق هذه الممرَّات يمكنه وقف الإحساس بالألم لدى أشخاص لديهم هذه المسارات الطبيعيَّة.
وأوضحت جولي كاي كلينت، التي شاركت كينج في هذه الدراسة أنَّ توظيف هذا المصدر الطبيعي لإنتاج عقاقير جديدة يمنح آمالاً كبيرة لتسريع وتيرة ابتكار طائفة جديدة من مسكنات الألم.
وركز العلماء على 206 أنواع من العناكب، وبحثوا في السم عن جزيئات يمكنها أن توقف نشاط الأعصاب عبر قنوات معيَّنة، ووجدوا أنَّ 40% منها تحتوي على مركب واحد على الأقل يغلق المسارات العصبيَّة لدى البشر.
وقال جلين كينج، الذي أشرف على هذه الدِّراسة: نهتم على نحو خاص بمركب يغلق مسارات الألم، وبعض المركبات الكيمياويَّة في سم العناكب أثبتت قدرتها على تسكين الألم.
وأضاف أنَّ دراسات سابقة أوضحت أنَّ عدم الإحساس بالألم لدى من يفتقدون هذه المسارات بسبب طفرات وراثيَّة تحدث بصورة طبيعيَّة. لذا فإنَّ إغلاق هذه الممرَّات يمكنه وقف الإحساس بالألم لدى أشخاص لديهم هذه المسارات الطبيعيَّة.
وأوضحت جولي كاي كلينت، التي شاركت كينج في هذه الدراسة أنَّ توظيف هذا المصدر الطبيعي لإنتاج عقاقير جديدة يمنح آمالاً كبيرة لتسريع وتيرة ابتكار طائفة جديدة من مسكنات الألم.