ابتكرت طالبة كفيفة ابتكارًا فريدًا من نوعه في مادة الرياضيات يتيح لمثيلاتها من الكفيفات دراسة المستوى الإحداثي في مادة الرياضيات بعد أن كان متعذرًا عليهنّ تعلمه.
جاء ذلك خلال معرض مبتكرات تحت شعار "تعلمي دعم لذاتي" بمعهد القيادات النسائي للتدريب والداعم الرئيس للمعرض في الدمام بمشاركة 120 طالبة من 70 مدرسة بتعليم الشرقية للبنات، يقدم من خلاله أعمال طالبات صممن مشاريعهنّ بأنفسهنّ، وتم الإشراف عليهنّ عن بعد من قبل المعلمات، ويتكون من أربع تخصصات تمثل: الرياضيات، والعلوم، واللغة العربية، واللغة الإنجليزية، وتتراوح أعمال كل قسم ما بين 25 إلى 40 عملاً مبتكرًا، وبلغ عدد المشاركات مع مشرفاتهنّ 120، وشهد المعرض إقبالاً واسعاً من الزوار والمهتمين بالابتكار وزيارات متعددة لأكثر من 300 مدرسة في الشرقية.
وكانت أبرز المشاركات لكفيفة من إحدى مدارس الظهران المتوسطة بالصف الأول متوسط عن المستوى الإحداثي في الرياضيات، وكانت تحجب مواضيع المستوى الإحداثي في الرياضيات عن الكفيفات لصعوبة فهمها إلا أنّ الكفيفة أسهمت بطريقة مميزة في ابتكار لتبسيط الدرس. وهناك طالبات قدمن مشروعًا في مادة العلوم أُطلق عليه مسمى الساعة الذكية والذي نال اهتمام العديد من الزوار باستخدام الساعة بمجال أوسع لقياس الضغط والسكر وتحويلها إلى صندوق إسعافي صغير.
الجدير بالذكر أنّ نية اللجنة المشرفة على المعرض هي دخول إحدى مشاريع المعرض لتسجيله كبراءة اختراع في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية يتمثل في برنامج للتواصل بين المعلمة والطالبة من خلال برمجة إلكترونية.
جاء ذلك خلال معرض مبتكرات تحت شعار "تعلمي دعم لذاتي" بمعهد القيادات النسائي للتدريب والداعم الرئيس للمعرض في الدمام بمشاركة 120 طالبة من 70 مدرسة بتعليم الشرقية للبنات، يقدم من خلاله أعمال طالبات صممن مشاريعهنّ بأنفسهنّ، وتم الإشراف عليهنّ عن بعد من قبل المعلمات، ويتكون من أربع تخصصات تمثل: الرياضيات، والعلوم، واللغة العربية، واللغة الإنجليزية، وتتراوح أعمال كل قسم ما بين 25 إلى 40 عملاً مبتكرًا، وبلغ عدد المشاركات مع مشرفاتهنّ 120، وشهد المعرض إقبالاً واسعاً من الزوار والمهتمين بالابتكار وزيارات متعددة لأكثر من 300 مدرسة في الشرقية.
وكانت أبرز المشاركات لكفيفة من إحدى مدارس الظهران المتوسطة بالصف الأول متوسط عن المستوى الإحداثي في الرياضيات، وكانت تحجب مواضيع المستوى الإحداثي في الرياضيات عن الكفيفات لصعوبة فهمها إلا أنّ الكفيفة أسهمت بطريقة مميزة في ابتكار لتبسيط الدرس. وهناك طالبات قدمن مشروعًا في مادة العلوم أُطلق عليه مسمى الساعة الذكية والذي نال اهتمام العديد من الزوار باستخدام الساعة بمجال أوسع لقياس الضغط والسكر وتحويلها إلى صندوق إسعافي صغير.
الجدير بالذكر أنّ نية اللجنة المشرفة على المعرض هي دخول إحدى مشاريع المعرض لتسجيله كبراءة اختراع في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية يتمثل في برنامج للتواصل بين المعلمة والطالبة من خلال برمجة إلكترونية.