هل تعيشين في أسرة فوضوية؟

القاهرة- خيرية هنداوي هل تختلط لديك حاجات أبنائك بزياراتك أو ارتباطاتك بصديقاتك فلا تُفرّقين، ولا تلتزمين، ولا تضعين في الحُسبان الأهمّ، ثمّ الأقلّ أهميّة؟ بمعنى أنّك لا تملكين خطة محدّدة لحياتك الزوجية والأسريّة؟ أم أنّ لديك تخطيطاً وتنظيماً واضحاً لحياتك الأسريّة مُتفقاً عليه، ويتجلّى بالالتزام بمواعيد ثابتة للنوم وتناول الوجبات، أو حتى بمشاهدة الفضائيّات و..و..و.. الاستطلاع يوضح لك قدر الفوضويّة في حياتك الأسريّة، ويضع لك أسساً تنظيميّة لها.

رجاء، يجب أن تختار إجابتك

نتيجة إجاباتك هي ...

معظم إجاباتك A: 
أنت وأسرتك على طريق الصواب، بنسبة90 %. تفعلين الخير، وتسعين بكامل وعيك وثقافة فكرك، فتضعين الضوابط والروابط لتصبح أسرتك منتظمة، حيثُ المواعيد الثابتة، ومراعاة الغذاء الصحي، وتقسيم الميزانية والادخار منها منعاً من التعرض لهزات، والأجمل هو الاتفاق على أسلوب واحد في التربية منعاً لتذبذب الرأي أمام الأطفال، مع محاولة إشاعة جوّ من الدفء والسعادة بتذكّر مناسبات الأطفال الصغيرة والاحتفال بها.
معظم إجاباتك B: 

أنت تنتمين إلى أسرة لا نظام لها، بنسبة 70%، وما يتبع ذلك... فلا مسؤوليات محددة ملتزمة بها! ولا قواعد ثابتة! البيت بساكنيه في مهب الريح، يعلو ويهبط، ويتّجه يميناً مرّة، ويساراً مرّة أخرى، حسب ما يستجدّ! لا يوجد اجتماع أسريّ ودّي حول المائدة، وليس هناك أسلوب واحد في التربية، أو تخطيط للأزمات الطارئة، ولا وجود للرحلات الترفيهيّة للأطفال! كلّ هذا يعطي صورة سلبية لعلاقة الأبوين، وينعكس سلباً على نفسيّة وصحّة الأبناء.

معظم إجاباتك C: 

معظم إجاباتك D: 

معظم إجاباتك E: