1958 - page 2

|
72
تحقيقات
Reports
في الغالب أستشير أعز أصدقائي، ولكن في
.
الأول والأخير القرار يعود لي، ما خاب من استخار ولا
ندم من استشار.
، ليس لعدم
ً
أنا في الحقيقة لا أستشير أحدا
.
ثقة في الأشخاصولكن هي ثقة في نفسي،
ولذلك اتخذ جميع قراراتي بنفسي.
أحب أن أستشير أصدقائي وصديقاتي في
.
العمل في كل القرارات، ليس فقط المهمة منها بل
لأني أحب جمع الآراء واختيار الأفضل.
ثامر الزهراني
– أعمال حرة
ً
03 عاما
ماجد الغامدي
– طالب جامعي
ً
72 عاما
عبد العزيز العتيبي
– طبيب أطفال
ً
03 عاما
من تستشيرون
فيقراراتكم المهمة
في بعضالأحيان يصبح اتخاذ القرارات مشكلة ومواجهة
. ً
مصيريا
ً
كبيرة بينك وبين أهوائك، خاصة إن كان قرارا
مئات القرارات التي
ً
وعلى الرغم من أننا نتخذ يوميا
ً
عيرها اهتماما
ُ
تؤثر علىحياتنا ومجرياتها من دون أن ن
قرار، واختيارك للخروج مع
ً
، فذهابك للتسوق يوميا
ً
كبيرا
من إنهاء مهامك الأخرى قرار،
ً
أصدقائك بدلا
لكنحين يتعلق الأمر باختيار تخصصك
الجامعي، أو الانتقال لبلد آخر لإكمال
دراستك وما إلى ذلك، يصبح الأمر أصعب
للخوف الشديد من اتخاذ
ً
بكثير؛ نظرا
قرار خاطئ يؤثر بشكلسلبي على
ما بقي منحياتك، وهنا ستحتاج إلى
رأيشخصتثق بهفي اختيار هذا القرار
المصيري.
(سيدتي) استطلعت آراء
الشباب والبنات، وكانت
إجاباتهم على النحو الآتي:
سارة عبدالله
|
جده
.
1958 YOUTH cc.indd 72
9/5/18 11:23 AM
1,3,4,5,6,7,8,9 10
Powered by FlippingBook