إلى علي العلياني برنامج «يا هلا» روتانا خليجية

 


في لقائك بالفنانة ديانا كرازون، جاءت أسئلتك كما توقعناها ، ولذلك نتساءل: أليس من الأجدى تحضير أسئلة جديدة تناسب كل ضيف دون سواه، ألم يحن الوقت لتجاوز سؤالي البدايات والأعمال الجديدة المفروضين على كل فنان تستضيفه، وهما سؤالان مستفزان، خاصة مع فنانة كديانا، يعرف الجميع كيف كانت بداياتها وما هي آخر أخبارها مع الأسمر، للأسف لقاؤك كان أقل من عادي ولم يضف شيئاً لك أو لها.

 

إلى  انجي علي برنامج «يا مسهرني» ـ  قناة دريم

 

إذا كان شعبان عبد الرحيم هو النجم الشعبي الأول وعبد الباسط شعبان هو النجم الآخر في برنامجك وأنت تتراقصين طوال الوقت على موسيقى «إيــه وآآآآآه»، فهل هذا يعني أن الموسيقى العربية بخير وأن الإعلام العربي بألف ألف خير؟ .

 

إلى أميرة الفضل، برنامج «من الأحق» ـ قناة أبوظبي

لم يعد يكفي أن نستمع إلى صوتك من بعد طول غياب ..

ومع أنك تقنعيننا بحضورك عبر الصوت إلا أننا ما زلنا ننتظر عودتك إلى الشاشة صوتاً وصورة.

 

فضائح «نايل لايف»!

 

تقدم قناة «لايف» برنامجاً أجنبياً بعنوان «فضائح النجوم»، وربما كانت فكرة البرنامج جذابة وشيقة من حيث رصد أخطاء نجوم هوليوود وتصوير فضائحهم، والفكرة مناسبة للعرض علي القنوات الغربية، لا علي قناة عربية، نظراً لما يحتويه البرنامج من فضائح يعد مجرد عرضها علي القناة فضيحة، فكيف إذا كان مقدمو البرنامج يتحدثون بعفوية عن أشياء مخجلة لنا كعائلات عربية، فهذا يتحدث عن قوام فنانة بتفاصيل مخجلة، وذاك يقدم صورة لفنانة ازداد وزنها مع التركيز علي منطقة بجسمها لا يليق عرضها علي الشاشة بالشكل الذي عرضت به، إضافة إلي الجرأة المبالغ فيها والتي لا يمكن أن نقبلها في برامجنا، لذا يجب علي مسؤولي القناة أن يدققوا جيداً في البرامج التي يقدموها علي شاشتهم، ولو كانت رغبتهم ملحة في عرض هذه النوعية ، فلا بد من عمل مونتاج للمشاهد والكلمات الخارجة التي لا يليق عرضها.