يبالغ الكثير من المعلمين والمعلمات بتعنيف الطلاب وتحديدًا الأطفال منهم بطريقة تخلو من الإنسانية، ومؤخرًا حُبست فتاة تبلغ من العمر 5 سنوات لمدة ساعة في خزانة داخل المدرسة كعقاب لها من قبل معلمتها، ومن ثم غادرت من دون أن تخبر أحدًا عن مكان وجود الفتاة.
ونقلًا عن الشرطة فإنّ سبب معاقبة الطفلة أكيلا جوزيف كان للعبها الكثير ما دفع معلمتها لحبسها داخل الخزانة.
وقد تم إبقاف المعلمة بسبب تصرفها هذا، أما من اكتشف وجود الطفلة فهو مدرس بديل كان موجودًا وقتها في المدرسة، وكانت ترجف خوفًا داخل الخزانة التي حبست فيها.
وعند سؤال الطفلة عن سبب حبس المدرسة لها أجابت:" كنت ألعب كثيرًا."
وأضافت: "أنا غالبًا ما أتبول في ثيابي لأنها ترفض أن تدعني أذهب إلى الحمام."
وقالت أم الطفلة أنّ هذه ليست المرة الأولى التي تعاقب فيها ابنتها في هذه المدرسة بصورة وحشية. وأضافت الأم: "عند قدومي إلى المدرسة ولم أجد ابنتي أخذت بالصراخ أين ابنتي ولكن لم يجبني أحد، ومن ثم وجدناها محبوسة في داخل خزانة وترتجف خوفًا غير أنّ ابنتي تعاني من الربو أي أنه كان من الممكن أن تخسر ابنتي حياتها بسبب تلك التصرفات."
أما أكيلا فهي خائفة من العودة إلى المدرسة مرة أخرى بحسب الديلي ميل.
ونقلًا عن الشرطة فإنّ سبب معاقبة الطفلة أكيلا جوزيف كان للعبها الكثير ما دفع معلمتها لحبسها داخل الخزانة.
وقد تم إبقاف المعلمة بسبب تصرفها هذا، أما من اكتشف وجود الطفلة فهو مدرس بديل كان موجودًا وقتها في المدرسة، وكانت ترجف خوفًا داخل الخزانة التي حبست فيها.
وعند سؤال الطفلة عن سبب حبس المدرسة لها أجابت:" كنت ألعب كثيرًا."
وأضافت: "أنا غالبًا ما أتبول في ثيابي لأنها ترفض أن تدعني أذهب إلى الحمام."
وقالت أم الطفلة أنّ هذه ليست المرة الأولى التي تعاقب فيها ابنتها في هذه المدرسة بصورة وحشية. وأضافت الأم: "عند قدومي إلى المدرسة ولم أجد ابنتي أخذت بالصراخ أين ابنتي ولكن لم يجبني أحد، ومن ثم وجدناها محبوسة في داخل خزانة وترتجف خوفًا غير أنّ ابنتي تعاني من الربو أي أنه كان من الممكن أن تخسر ابنتي حياتها بسبب تلك التصرفات."
أما أكيلا فهي خائفة من العودة إلى المدرسة مرة أخرى بحسب الديلي ميل.
