يبدو أنّ المرأة الحامل ستعيش لحظات من الخوف والرعب عند اقتراب موعد وضعها لطفلها وذلك بسبب كثرة الأخطاء الطبية التي تحدث عند عملية الولادة، كان آخر هذه الأخطاء ما ارتكبه مستشفى خاص شهير في جدة أثناء إجراء عملية ولادة قيصرية لمريضة، وطالبها بدفع تكاليف عملية إعادة الأمعاء.
وقد تحدث زوج المريضة الدكتور محمد مرعي الحازمي عما حدث لزوجته قائلًا:" ذهبت بزوجتي إلى المستشفى عندما دخول وقت ولادة الطفل، وأجريت لها عملية قيصرية، وأثناء العملية ارتكب الطبيب خطأً طبيًّا وقطع جزءاً من أمعائها، ثم قام بإجراء عملية أخرى لإعادة الأمعاء وتم إبلاغي بذلك. ولعل أكثر من تفاجأت به بعد العملية مطالبتي من قبل إدارة المستشفى بدفع تكاليف عملية تصحيح خطأ الطبيب، على الرغم من أنه هو المتسبب في وقوع هذا الخطأ، وتم احتجاز زوجتي حتى أدفع المبلغ، ولم يسمح لي بإخراجها إلا بعد تدخل وزارة الصحة، وذلك بعد أن قمت بالاتصال بهاتف الشكاوى التابع للوزارة وأبلغت عن احتجاز المركز لزوجتي ومولودها، كما أخذوا عَلَيَّ تعهداً بدفع تكاليف العملية؛ ما دعاني لتقديم شكوى لوزير الصحة، وأخرى لمدير الشؤون الصحية بجدة، طالبتُ من خلالها بالتحقيق في ذلك الخطأ وتعويض زوجتي عن الأضرار الجسدية والنفسية الذي لحق بها جراء ذلك الخطأ". بحسب سبق
تجدر الإشارة إلى أنه وقبل فترة تسبب خطأ طبي في مستشفى الولادة والأطفال بتبوك بفقد امرأة تبلغ من العمر خمسة وعشرين عاماً لفرصة الإنجاب مرة أخرى، بعد استئصال رحمها نتيجة إجراء عملية قيصرية لها، صاحبتها هفوات طبية كبيرة مثل قطع في المثانة والحالب وتدهور صحتها قبل أن يطلب الفريق الطبي العون من مستشفى الملك خالد في تبوك.
وقد تحدث زوج المريضة الدكتور محمد مرعي الحازمي عما حدث لزوجته قائلًا:" ذهبت بزوجتي إلى المستشفى عندما دخول وقت ولادة الطفل، وأجريت لها عملية قيصرية، وأثناء العملية ارتكب الطبيب خطأً طبيًّا وقطع جزءاً من أمعائها، ثم قام بإجراء عملية أخرى لإعادة الأمعاء وتم إبلاغي بذلك. ولعل أكثر من تفاجأت به بعد العملية مطالبتي من قبل إدارة المستشفى بدفع تكاليف عملية تصحيح خطأ الطبيب، على الرغم من أنه هو المتسبب في وقوع هذا الخطأ، وتم احتجاز زوجتي حتى أدفع المبلغ، ولم يسمح لي بإخراجها إلا بعد تدخل وزارة الصحة، وذلك بعد أن قمت بالاتصال بهاتف الشكاوى التابع للوزارة وأبلغت عن احتجاز المركز لزوجتي ومولودها، كما أخذوا عَلَيَّ تعهداً بدفع تكاليف العملية؛ ما دعاني لتقديم شكوى لوزير الصحة، وأخرى لمدير الشؤون الصحية بجدة، طالبتُ من خلالها بالتحقيق في ذلك الخطأ وتعويض زوجتي عن الأضرار الجسدية والنفسية الذي لحق بها جراء ذلك الخطأ". بحسب سبق
تجدر الإشارة إلى أنه وقبل فترة تسبب خطأ طبي في مستشفى الولادة والأطفال بتبوك بفقد امرأة تبلغ من العمر خمسة وعشرين عاماً لفرصة الإنجاب مرة أخرى، بعد استئصال رحمها نتيجة إجراء عملية قيصرية لها، صاحبتها هفوات طبية كبيرة مثل قطع في المثانة والحالب وتدهور صحتها قبل أن يطلب الفريق الطبي العون من مستشفى الملك خالد في تبوك.
