قامت شركة "عرب جيت" ومقرها العاصمة الأمريكية بشراء مصنع لإنتاج طائرات رياضية في ولاية كاليفورنيا.
ووفقاً لجريدة "الشرق الأوسط"، فقد ذكر رئيس الشركة والطيار السابق بالسلاح الجوي السعودي الدكتور طيار ناصر الناصر أن المصنع أنتج أكثر من 500 طائرة بتكنولوجيا أمريكية ويديره أمريكيون، وحالياً ينتج طائرة كل شهر، كما يخطط "الناصر" لزيادة هذا الإنتاج في المستقبل القريب، ونظراً لاحتفاظ "الناصر" برئاسة الشركة في كاليفورنيا، تم تعيين ابنته الكابتن طيار رقية الناصر مديرة للشركة في واشنطن، لتصبح أول امرأة عربية سعودية تدير شركة طيران.
وأشار "الناصر" إلى أنه يهدف من وراء هذا الاستثمار لنشر استعمال هذا النوع من الطائرات في الولايات المتحدة وفي دول الشرق الأوسط وخاصة الخليجية، وأنه يرى سوقاً رائجاً للطيران الفردي سواء للنزهة أو للسفر، وقال: "نريد تحقيق حلم كل شاب في أن يطير"، كما توقع استعمال حكومات للطائرات الفردية في مراقبة الحدود وعمليات البحث والإنقاذ، وذلك بسبب رخص قيمتها، وسهولة التدريب عليها، إضافة إلى سهولة صيانتها، موضحاً أن قيمة الطائرة الواحدة يمكن أن تكون أقل من قيمة سيارة، وأن هذا النوع من الطائرات يعمل بوقود السيارات نفسها، ولا يحتاج لمدرج أو مطار للإقلاع والهبوط.
أما آراء المغردين على صفحات "تويتر" فقد جاءت جميعها بالتبريكات والتهنئة، حيث علق أحدهم قائلاً: "ماشاء الله تبارك الله... وجنا هنا ما قدرنا ندير دريسكون سيارة".
كما قال أحد المغردين: "اذا اجتمع الجمال والعلم والذكاء في المرأة .. استغلتها افضل من ١٠٠ رجل بنفس المواصفات".
فيما تمنت إحدى المغردات تحقيق ما حققته الكابتن طيار رقية الناصر، حيث قالت: "بصراحة فخر ماشاء الله الله يوفقها .. يارب احقق نص اللي حققته".
ووفقاً لجريدة "الشرق الأوسط"، فقد ذكر رئيس الشركة والطيار السابق بالسلاح الجوي السعودي الدكتور طيار ناصر الناصر أن المصنع أنتج أكثر من 500 طائرة بتكنولوجيا أمريكية ويديره أمريكيون، وحالياً ينتج طائرة كل شهر، كما يخطط "الناصر" لزيادة هذا الإنتاج في المستقبل القريب، ونظراً لاحتفاظ "الناصر" برئاسة الشركة في كاليفورنيا، تم تعيين ابنته الكابتن طيار رقية الناصر مديرة للشركة في واشنطن، لتصبح أول امرأة عربية سعودية تدير شركة طيران.
وأشار "الناصر" إلى أنه يهدف من وراء هذا الاستثمار لنشر استعمال هذا النوع من الطائرات في الولايات المتحدة وفي دول الشرق الأوسط وخاصة الخليجية، وأنه يرى سوقاً رائجاً للطيران الفردي سواء للنزهة أو للسفر، وقال: "نريد تحقيق حلم كل شاب في أن يطير"، كما توقع استعمال حكومات للطائرات الفردية في مراقبة الحدود وعمليات البحث والإنقاذ، وذلك بسبب رخص قيمتها، وسهولة التدريب عليها، إضافة إلى سهولة صيانتها، موضحاً أن قيمة الطائرة الواحدة يمكن أن تكون أقل من قيمة سيارة، وأن هذا النوع من الطائرات يعمل بوقود السيارات نفسها، ولا يحتاج لمدرج أو مطار للإقلاع والهبوط.
أما آراء المغردين على صفحات "تويتر" فقد جاءت جميعها بالتبريكات والتهنئة، حيث علق أحدهم قائلاً: "ماشاء الله تبارك الله... وجنا هنا ما قدرنا ندير دريسكون سيارة".
كما قال أحد المغردين: "اذا اجتمع الجمال والعلم والذكاء في المرأة .. استغلتها افضل من ١٠٠ رجل بنفس المواصفات".
فيما تمنت إحدى المغردات تحقيق ما حققته الكابتن طيار رقية الناصر، حيث قالت: "بصراحة فخر ماشاء الله الله يوفقها .. يارب احقق نص اللي حققته".
