يحاول الكثير من الناس الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني بقدر ما يستطيعون، ومؤخراً تضامن أوروبيان مع الشعب الفلسطيني، وذلك بعقد قرانهما في قرية النبي صالح الواقعة شمال غرب مدينة رام الله في الضفة الغربية، وسط حضور العديد من المواطنين الذين شاركوا العروسين الفرحة، حيث فضل المتضامنان الأوروبيان إقامة عقد القران داخل القرية للتعبير عن تضامنهما مع الشعب الفلسطيني بعد مشاركتهما في عشرات الفعاليات المنددة بالاحتلال الإسرائيلي داخل القرية.
من جهة أخرى لقيت صور عقد القران استحسان السكان في المنطقة، فقد ارتدى الشابان الأجنبيان لباساً فلسطينياً، وبدت عليهما الفرحة الشديدة بهذا الزواج في أرض فلسطين.
يشار إلى أن القرية تشهد بشكل أسبوعي مواجهات بين الأهالي والمتضامنين المحليين والأجانب من جهة، والجيش الاسرائيلي من جهة أخرى، وذلك رداً على المداهمات المستمرة للقرية واعتقال سكانها وإقامة الحواجز التي تعيق الحركة داخل وفي محيط القرية، وفقاً لما نشرته صحيفة "سمانا".
من جهة أخرى لقيت صور عقد القران استحسان السكان في المنطقة، فقد ارتدى الشابان الأجنبيان لباساً فلسطينياً، وبدت عليهما الفرحة الشديدة بهذا الزواج في أرض فلسطين.
يشار إلى أن القرية تشهد بشكل أسبوعي مواجهات بين الأهالي والمتضامنين المحليين والأجانب من جهة، والجيش الاسرائيلي من جهة أخرى، وذلك رداً على المداهمات المستمرة للقرية واعتقال سكانها وإقامة الحواجز التي تعيق الحركة داخل وفي محيط القرية، وفقاً لما نشرته صحيفة "سمانا".





