على المستفيدين من برنامج مكافأة "حافز" و"حافز 2 صعوبة الحصول على عمل" تسجيل الدخول أسبوعياً إلى حساب المستفيد وتعبئة الاستبيانات، وقد يتطلب الأمر في بعض الأحيان حضور الدورات، وذلك حتى يتمتع المستفيد بالمبلغ كاملاً من دون أن يخصم منه، ويجد الكثير من الناس وخصوصاً كبار السن صعوبة في التسجيل والتعامل مع الحاسب الإلكتروني، ما يدفعهم للاشتراك ببعض المكتبات التي خصصت موظفاً لتحديث بيانات مشتركي "حافز" بمبالغ مالية تختلف حسب اختيار الزبون، سواء كان ذلك أسبوعياً أو شهرياً.
ويقول موظف في إحدى المكتبات: "إن أغلب زبائنه من النساء وكبار السن، وإن المكتبة تشترط 60 ريالاً في حال رغب المستفيد في التحديث لشهر كامل، و10 ريالات في حال أراد أسبوعياً، ويتوجب على الزبون إفشاء جميع بياناته السرية التي تمكّن الموظف من الدخول عبر الموقع للتحديث، وحضور الدورات التدريبية، وحل الأسئلة التي يخصصها البرنامج كل أسبوع لتفادي الحسم الشهري"، وذلك وفقاً لـ"سبق".
ويرى عدد من المسجلين في البرنامج من العاطلين والعاطلات عن العمل أنه من الظلم والإجحاف أن يتم إجبار المستفيد على الدخول بشكل أسبوعي أو الحسم من المخصص، خاصة أنها إعانة، وليست راتباً شهرياً، وأن عدداً من المناطق لا توجد بها خدمة إنترنت، مطالبين بإلغاء ذلك.
الجدير بالذكر، حذر صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" من التعامل مع الجهات أو الأفراد أو حسابات "تويتر" التي تعرض على المستفيدين الدخول نيابة عنهم، وحضور الدورات، إضافة إلى العديد من المُمارسات التي تُعد تحايلاً على الأنظمة نظير مقابل مالي، متوعداً مقدمي الخدمات الزائفة بالملاحقة النظامية والقانونية، وإيقاع العقوبات.
ويقول موظف في إحدى المكتبات: "إن أغلب زبائنه من النساء وكبار السن، وإن المكتبة تشترط 60 ريالاً في حال رغب المستفيد في التحديث لشهر كامل، و10 ريالات في حال أراد أسبوعياً، ويتوجب على الزبون إفشاء جميع بياناته السرية التي تمكّن الموظف من الدخول عبر الموقع للتحديث، وحضور الدورات التدريبية، وحل الأسئلة التي يخصصها البرنامج كل أسبوع لتفادي الحسم الشهري"، وذلك وفقاً لـ"سبق".
ويرى عدد من المسجلين في البرنامج من العاطلين والعاطلات عن العمل أنه من الظلم والإجحاف أن يتم إجبار المستفيد على الدخول بشكل أسبوعي أو الحسم من المخصص، خاصة أنها إعانة، وليست راتباً شهرياً، وأن عدداً من المناطق لا توجد بها خدمة إنترنت، مطالبين بإلغاء ذلك.
الجدير بالذكر، حذر صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" من التعامل مع الجهات أو الأفراد أو حسابات "تويتر" التي تعرض على المستفيدين الدخول نيابة عنهم، وحضور الدورات، إضافة إلى العديد من المُمارسات التي تُعد تحايلاً على الأنظمة نظير مقابل مالي، متوعداً مقدمي الخدمات الزائفة بالملاحقة النظامية والقانونية، وإيقاع العقوبات.
