تتوجه الرئاسة العامَّة لرعاية الشباب لدعم الفتيات من خلال استحداث برامج رياضيَّة خاصة بهنَّ، ورسم برنامج يخدم كلا الجنسين يعمل عليه فريق نسائي ورجالي من الاختصاصيين، مستعينة ببيوت خبرة من خارج المملكة لرسم خطوطه كاملة، ومن المتوقع الانتهاء منه بعد ستة أشهر من الآن.
ووفقاً لـ«الرياض»، فقد أوضح الأمير عبد الله بن مساعد، الرئيس العام لرعاية الشباب، أنَّه لا يوجد أي مانع شرعي لممارسة الفتاة للرياضة، كما أنَّ الرئاسة ستعمل على تسوية الكفة بين الشباب والفتيات ضمن الضوابط الشرعيَّة المتبعة في المملكة. وفيما يخص ابتعاد الرئاسة عن تصحيح المفاهيم الفكريَّة لدى الشباب وانخراطهم في تنظيمات مشبوهة، أوضح أنَّ الفراغ هو سبب انحراف الشباب والرئاسة تعد بأنَّه لن يكون هناك فراغ لأي شاب أو فتاة في الفترة المقبلة.
وأكد بن مساعد، أنَّ كرة القدم لا تستحوذ إلا على 30% فقط من جهود الرئاسة، وفي الفترة المقبلة سيكون هناك اهتمام بكرة القدم والألعاب الرياضيَّة الأخرى، خاصة أنَّ أي شخص يرى ترتيب المملكة في أي جدول ميداليات في الألعاب الآسيويَّة والأولمبية لا يشعر بأننا في مكاننا الطبيعي ما يدفعنا لتكثيف الجهود وتركيزها والاهتمام بالشباب والفتيات.
ووفقاً لـ«الرياض»، فقد أوضح الأمير عبد الله بن مساعد، الرئيس العام لرعاية الشباب، أنَّه لا يوجد أي مانع شرعي لممارسة الفتاة للرياضة، كما أنَّ الرئاسة ستعمل على تسوية الكفة بين الشباب والفتيات ضمن الضوابط الشرعيَّة المتبعة في المملكة. وفيما يخص ابتعاد الرئاسة عن تصحيح المفاهيم الفكريَّة لدى الشباب وانخراطهم في تنظيمات مشبوهة، أوضح أنَّ الفراغ هو سبب انحراف الشباب والرئاسة تعد بأنَّه لن يكون هناك فراغ لأي شاب أو فتاة في الفترة المقبلة.
وأكد بن مساعد، أنَّ كرة القدم لا تستحوذ إلا على 30% فقط من جهود الرئاسة، وفي الفترة المقبلة سيكون هناك اهتمام بكرة القدم والألعاب الرياضيَّة الأخرى، خاصة أنَّ أي شخص يرى ترتيب المملكة في أي جدول ميداليات في الألعاب الآسيويَّة والأولمبية لا يشعر بأننا في مكاننا الطبيعي ما يدفعنا لتكثيف الجهود وتركيزها والاهتمام بالشباب والفتيات.
