عندما يشعر الإنسان بالألم أو يصيبه مرض ما فإنه يلجأ للمسكنات، لكن ماذا لو لم يستطع الحصول عليها؟؟ وهل فعلًا هي غير متوفرة لجميع سكان العالم؟؟ هذا بالفعل ما أظهره تقرير للأمم المتحدة، حيث أوضح أنّ نحو 5.5 مليار من سكان العالم لا يستطيعون الحصول على العقاقير المسكنة لعلاج أمراضهم أو يحصلون عليها بشكل مقيد ومحدود، الأمر الذي يؤكد أنّ 75% من سكان العالم لا يستطيعون الحصول على الأدوية المطلوبة في علاج الآلام بشكل مناسب عند حاجتهم لها.
وحسب تقرير مجلس الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات لعام 2014 فإنّ 17% فقط من سكان العالم يستخدمون نحو 92% من كميات المورفين التي يتم تصنيعها على مستوى العالم أكثرهم من الولايات المتحدة وكندا وغرب أوروبا وأستراليا ونيوزيلندا.
كما بين التقرير أنّ جهود المجتمع الدولي للحد من إنتاج المورفين في أفغانستان لم تكلل بالنجاح حتى الآن حيث اتسعت مساحة الأراضي الأفغانية التي يزرع بها الخشخاش الذي يصنع منه المورفين بواقع 15 ألف هكتار لتصبح 224 ألف هكتار. بحسب اليوم السابع
تجدر الإشارة إلى أنّ مادة المورفين تم عزلها من النبات بواسطة صيدلي ألماني اسمه سيرتونر (Sertuner) سنة1804، وهو في الحقيقة مجرد مادة من عشرين مادة يمكن استخراجها من الخشخاش وقد تم بعد ذلك تركيبه صناعيًّا في صورة نقية.
وحسب تقرير مجلس الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات لعام 2014 فإنّ 17% فقط من سكان العالم يستخدمون نحو 92% من كميات المورفين التي يتم تصنيعها على مستوى العالم أكثرهم من الولايات المتحدة وكندا وغرب أوروبا وأستراليا ونيوزيلندا.
كما بين التقرير أنّ جهود المجتمع الدولي للحد من إنتاج المورفين في أفغانستان لم تكلل بالنجاح حتى الآن حيث اتسعت مساحة الأراضي الأفغانية التي يزرع بها الخشخاش الذي يصنع منه المورفين بواقع 15 ألف هكتار لتصبح 224 ألف هكتار. بحسب اليوم السابع
تجدر الإشارة إلى أنّ مادة المورفين تم عزلها من النبات بواسطة صيدلي ألماني اسمه سيرتونر (Sertuner) سنة1804، وهو في الحقيقة مجرد مادة من عشرين مادة يمكن استخراجها من الخشخاش وقد تم بعد ذلك تركيبه صناعيًّا في صورة نقية.
