ناشد عدد من الضحايا المطلقات والأرامل الأمير خالد الفيصل، مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكَّة المكرَّمة، بسرعة تشكيل لجنة تحقيق، وإنصافهنَّ من مواطن محتال نصب عليهنَّ، حيث ادَّعى أنَّه مندوب من خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز؛ لبحث حالة المعوزين في أحياء جدَّة الشعبيَّة، لتوفير سكن مناسب لهنَّ.
ووفقاً لـ«عاجل»، فقد أوضحت المواطنة سويدة الزهراني، أنَّ شخصاً أسمر البشرة، يرتدي زياً مدوناً عليه «برنامج الملك سلمان للدعم السكني» زارها في مقر سكنها الذي تقطن فيه وأطفالها الأربعة التي تقوم على رعايتهم بعد طلاقها، مدعياً أنَّه مندوب من قبل الملك سلمان؛ لبحث حال المطلقات والأرامل والمحتاجين لتوفير سكن مناسب لهنَّ خلال شهر واحد.
وأضافت الزهراني، أنَّ المحتال طلب منها صورة من هويتها الوطنيَّة وكارت العائلة وصك الإعالة، ثم طالبها بالتوقيع على صفحة بيضاء ضمن دفتر أزرق اللون مدون عليه عبارة «الدعم السكني».
وتابعت، أنَّ طريقة كلام المحتال كانت مقنعة، وهو ما دفع عدداً من جاراتها المطلقات لتصديقه والتوقيع بعد تسليمه صوراً من الإثباتات.
وأضافت، بعد أقل من أسبوعين تلقت اتصالاً من رقم جوال مجهول، يفيدها بوجود دعوى قضائيَّة لدى المحكمة تلزمها بدفع مبلغ مليون وثلاثمائة ألف ريال، مضيفة أنَّها لم تستوعب حديث المتصل ما اضطرها لإنهاء الاتصال، لتتفاجأ بعد ذلك بتسلمها قراراً قضائياً يقضي بدفع المبلغ أو إيداعها في السجن.
وأردفت، أنَّ عدداً من جاراتها تلقين اتصالًا مماثلًا الأحد (21 يونيو 2015) من شخص يطلب دفع مبلغ مماثل أو التقدم لدى المحكمة لتقديم شكوى، وهو ما حدث لضحية ثانية، مبينةً أنَّ عدد الضحايا وصل إلى 6 سيدات من ضمنهنَّ عجوز مقعدة تجاوز عمرها السبعين عاماً.
ووفقاً لـ«عاجل»، فقد أوضحت المواطنة سويدة الزهراني، أنَّ شخصاً أسمر البشرة، يرتدي زياً مدوناً عليه «برنامج الملك سلمان للدعم السكني» زارها في مقر سكنها الذي تقطن فيه وأطفالها الأربعة التي تقوم على رعايتهم بعد طلاقها، مدعياً أنَّه مندوب من قبل الملك سلمان؛ لبحث حال المطلقات والأرامل والمحتاجين لتوفير سكن مناسب لهنَّ خلال شهر واحد.
وأضافت الزهراني، أنَّ المحتال طلب منها صورة من هويتها الوطنيَّة وكارت العائلة وصك الإعالة، ثم طالبها بالتوقيع على صفحة بيضاء ضمن دفتر أزرق اللون مدون عليه عبارة «الدعم السكني».
وتابعت، أنَّ طريقة كلام المحتال كانت مقنعة، وهو ما دفع عدداً من جاراتها المطلقات لتصديقه والتوقيع بعد تسليمه صوراً من الإثباتات.
وأضافت، بعد أقل من أسبوعين تلقت اتصالاً من رقم جوال مجهول، يفيدها بوجود دعوى قضائيَّة لدى المحكمة تلزمها بدفع مبلغ مليون وثلاثمائة ألف ريال، مضيفة أنَّها لم تستوعب حديث المتصل ما اضطرها لإنهاء الاتصال، لتتفاجأ بعد ذلك بتسلمها قراراً قضائياً يقضي بدفع المبلغ أو إيداعها في السجن.
وأردفت، أنَّ عدداً من جاراتها تلقين اتصالًا مماثلًا الأحد (21 يونيو 2015) من شخص يطلب دفع مبلغ مماثل أو التقدم لدى المحكمة لتقديم شكوى، وهو ما حدث لضحية ثانية، مبينةً أنَّ عدد الضحايا وصل إلى 6 سيدات من ضمنهنَّ عجوز مقعدة تجاوز عمرها السبعين عاماً.
