استطاعت الكاتبة السعودية سارة الحداد أن تصقل موهبتها في الكتابة والتأليف منذ الصغر لتقوم بتدشين كتابها "نصفها في الماء" في مدينة جدة بالتحلية روشان مول. ففي 87 صفحة مقسمة إلى 11 فصلاً حمل الكتاب نصوص أدبية متنوعة مليئةٌ بالأحاسيس الرقيقة والمشاعر الإنسانية والعميقة المعاني، عبرت من خلاله بأن (الفقد) يعد من أقوى المشاعر في الحياة بتصويره نِصف الموت ونِصفه الآخر ضالةٌ أبديّه.
وعن الداعمين لها في تأليف الكتاب وضحت لسيدتي: خالي هو الداعم الأول لي، وأول من آمن بُحلمي، وأمسك بيدي حتى النهاية، وأخي الصغير عبد الرحمن الذي تِعب من أجلي في مُعاملات نشر الكتاب، وأهلي و صديقاتي وبعضاً من معلماتي. وعن قادمها بعد "نصفها في الماء" قالت: لم أرسى بعد على فكرة معينة لخطتي القادمة, فما مازلتُ بعد في شاطِئ حيرتي بين كِتابة قصص قصيرة منثورة، أشبهُ برواية مفصّلة، متعددة الأساليب، متنوعة الخيال، عميقة المعاني، وبين كتابة نصوص قيّمة ورسائل هادفة في تطوير الذات.
وعن الداعمين لها في تأليف الكتاب وضحت لسيدتي: خالي هو الداعم الأول لي، وأول من آمن بُحلمي، وأمسك بيدي حتى النهاية، وأخي الصغير عبد الرحمن الذي تِعب من أجلي في مُعاملات نشر الكتاب، وأهلي و صديقاتي وبعضاً من معلماتي. وعن قادمها بعد "نصفها في الماء" قالت: لم أرسى بعد على فكرة معينة لخطتي القادمة, فما مازلتُ بعد في شاطِئ حيرتي بين كِتابة قصص قصيرة منثورة، أشبهُ برواية مفصّلة، متعددة الأساليب، متنوعة الخيال، عميقة المعاني، وبين كتابة نصوص قيّمة ورسائل هادفة في تطوير الذات.
