تتمتع القليل من الدول بمرافق تمكنها من استقبال سفن الحاويات العملاقة، ولأن ميناء الملك عبدالله هو الأفضل في مجال النقل البحري والخدمات اللوجستية، استطاع أن يستقبل أكبر سفينة للحاويات في العالم لتصبح آخر سفينة حاويات عملاقة ترسو في الميناء لنقل شحنات إلى المملكة العربية السعودية.
وتبلغ حمولة سفينة الحاويات "MSC Maya" الإجمالية 19,224 حاوية قياسية، وتم تدشينها في 26 سبتمبر 2015 في ميناء أنتويرب في بلجيكا لترسو خلال أقل من شهر بعد تدشينها في أول ميناء في المملكة يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص، والذي يلعب دوراً مكملاً لموانئ المملكة الأخرى، مما يؤكد على أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص كحجر الزاوية في نجاح الجهود الرامية إلى تعزيز الاقتصاد الوطني وتمكينه من الإسهام في النهضة الشاملة للمملكة.
من جانبه، يقول المهندس عبدالله بن محمد حميد الدين، العضو المنتدب بشركة تطوير الموانئ، وهي الجهة المالكة والمطورة لميناء الملك عبدالله: "إننا فخورون للغاية بالقدرات والإمكانات التي تتيح لميناء الملك عبدالله استقبال أكبر سفن العالم، الأمر الذي يعزز مكانة المملكة ويضعها بين الدول القليلة التي تتمتع بمرافق تمكنها من استقبال سفن الحاويات العملاقة التي يتم بناؤها للحاضر والمستقبل".
واختتم حميد الدين حديثه قائلاً: "بوصولMSC May a، يمكننا القول إن ميناء الملك عبدالله أصبح يؤدي دوره كمساهم رئيسي في التنمية الاقتصادية في المملكة وتطورها، وذلك من خلال تقديم خدمات أفضل في مجال النقل البحري والخدمات اللوجستية، والإسهام في رفع القدرة التنافسية للمملكة".
الجدير بالذكر، استقبل ميناء الملك عبدالله في العام الماضي سفينة الحاويات MSC London، والتي كانت في ذلك الوقت أكبر سفينة حاويات ترسو في ميناء سعودي.
وتبلغ حمولة سفينة الحاويات "MSC Maya" الإجمالية 19,224 حاوية قياسية، وتم تدشينها في 26 سبتمبر 2015 في ميناء أنتويرب في بلجيكا لترسو خلال أقل من شهر بعد تدشينها في أول ميناء في المملكة يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص، والذي يلعب دوراً مكملاً لموانئ المملكة الأخرى، مما يؤكد على أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص كحجر الزاوية في نجاح الجهود الرامية إلى تعزيز الاقتصاد الوطني وتمكينه من الإسهام في النهضة الشاملة للمملكة.
من جانبه، يقول المهندس عبدالله بن محمد حميد الدين، العضو المنتدب بشركة تطوير الموانئ، وهي الجهة المالكة والمطورة لميناء الملك عبدالله: "إننا فخورون للغاية بالقدرات والإمكانات التي تتيح لميناء الملك عبدالله استقبال أكبر سفن العالم، الأمر الذي يعزز مكانة المملكة ويضعها بين الدول القليلة التي تتمتع بمرافق تمكنها من استقبال سفن الحاويات العملاقة التي يتم بناؤها للحاضر والمستقبل".
واختتم حميد الدين حديثه قائلاً: "بوصولMSC May a، يمكننا القول إن ميناء الملك عبدالله أصبح يؤدي دوره كمساهم رئيسي في التنمية الاقتصادية في المملكة وتطورها، وذلك من خلال تقديم خدمات أفضل في مجال النقل البحري والخدمات اللوجستية، والإسهام في رفع القدرة التنافسية للمملكة".
الجدير بالذكر، استقبل ميناء الملك عبدالله في العام الماضي سفينة الحاويات MSC London، والتي كانت في ذلك الوقت أكبر سفينة حاويات ترسو في ميناء سعودي.
