إنتشرت صور العناق الحار بين المرشحة عن الحزب الديمقراطي للرئاسة الأميريكية هيلاري كلينتون Hillary Clinon والرئيس الأمريكي باراك أوباما Barack Obama، وأثارت الكثير من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، فالبعض وصفها بـ"الرومانسية الديمقراطية"، و " العناق الرومانسي " و"الحضن الرئاسي" فيما وصف آخرون العناق بـ"لقاء الغريمين السابقين".
هذا المشهد أشعل حماس الجماهير في مؤتمر الحزب الديمقراطي، حيث انضمت كلينتون إلى أوباما، على مسرح مؤتمر الديمقراطيين، بعد إلقائه خطاباً يدعمها فيه ويثني على صفاتها ويدعو الجمهور لانتخابها، ويهاجم نظيرها دونالد ترامب Donald Trump ويندد برؤيته التشاؤمية.
المشهد جعل البعض يستذكر كلينتون قبل 8 سنوات حين استبدلت قاموس المفردات الذي كانت تنتقي منه كلماتها الجافة أيام تنافسها مع باراك أوباما على الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لخوض انتخابات الرئاسة، بقاموس أكثر مودة وحناناً في موقف مماثل.
حينها ظهرت هيلاري إلى جانب باراك أوباما في بلدة "يونيتي" بولاية نيوهامبشر، وألقت خطاباً مؤثراً أمام الآلاف من أتباع الحزب الديمقراطي، استعملت فيه الكثير من كلمات الإطراء في حق منافسها السابق، وركزت على حنكته السياسية وشخصيته القيادية، والكثير من المزايا الأخرى التي لم تقلها في حقه حتى زوجته ميشيل أوباما.
ويبدو أن أوباما أراد أن يرد لها الجميل حيث دعا الناخبين الديموقراطيين في الليلة الثالثة من مؤتمر تنصيب المرشحة الديموقراطية، الى تأييد كلينتون، قائلاً: "لا يمكنكم البقاء في منازلكم بحجة أنكم لا توافقونها الرأي 100%".
وأضاف أنها جاهزة لمنصب القيادة العامة، كما انها تحظى بالاحترام في العالم أجمع.
هذا المشهد أشعل حماس الجماهير في مؤتمر الحزب الديمقراطي، حيث انضمت كلينتون إلى أوباما، على مسرح مؤتمر الديمقراطيين، بعد إلقائه خطاباً يدعمها فيه ويثني على صفاتها ويدعو الجمهور لانتخابها، ويهاجم نظيرها دونالد ترامب Donald Trump ويندد برؤيته التشاؤمية.
المشهد جعل البعض يستذكر كلينتون قبل 8 سنوات حين استبدلت قاموس المفردات الذي كانت تنتقي منه كلماتها الجافة أيام تنافسها مع باراك أوباما على الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لخوض انتخابات الرئاسة، بقاموس أكثر مودة وحناناً في موقف مماثل.
حينها ظهرت هيلاري إلى جانب باراك أوباما في بلدة "يونيتي" بولاية نيوهامبشر، وألقت خطاباً مؤثراً أمام الآلاف من أتباع الحزب الديمقراطي، استعملت فيه الكثير من كلمات الإطراء في حق منافسها السابق، وركزت على حنكته السياسية وشخصيته القيادية، والكثير من المزايا الأخرى التي لم تقلها في حقه حتى زوجته ميشيل أوباما.
ويبدو أن أوباما أراد أن يرد لها الجميل حيث دعا الناخبين الديموقراطيين في الليلة الثالثة من مؤتمر تنصيب المرشحة الديموقراطية، الى تأييد كلينتون، قائلاً: "لا يمكنكم البقاء في منازلكم بحجة أنكم لا توافقونها الرأي 100%".
وأضاف أنها جاهزة لمنصب القيادة العامة، كما انها تحظى بالاحترام في العالم أجمع.
