يصادف اليوم 5 أكتوبر، اليوم العالمي للمعلم، وهي مناسبة سنوية، يتم فيها الاحتفاء بالمعلمين، وبرسالتهم السامية في تعليم الأجيال والارتقاء بالمجتمع.
وفي الوقت الذي اعتمدت فيه إدارات التعليم بكافة المناطق السعودية حزمة من البرامج والأنشطة تكريماً للمعلم، تسابق المغردون على "تويتر" عبر هاشتاق بعنوان "#اليوم_العالمي_للمعلم" وآخر بعنوان #يوم_المعلم_العالمي ..للمشاركة في هذه المناسبة، والاحتفاء بالمعلم بإطلاق عبارات شكر وامتنان على ما يقدمونه للأجيال.
وجاء مسؤولو التعليم في مقدمة المغردين في الهاشتاق، حيث غرَّدت الدكتورة هيا العواد، وكيل التعليم لشؤون البنات قائلة: "مسؤوليتكم عظيمة، ورسالتكم سامية، وعطاؤكم محفوظ في القلوب، وإنجازاتكم محفورة في الذاكرة، وبقدر إخلاصكم يشرق المستقبل".
وكتبت هويدا البواردي، مدير عام الموهوبات في وزارة التعليم: "كل الأيام لكم تكريماً ووفاءً، ومنكم لطلابكم ولأوطانكم تميز العطاء والمهنية في الأداء، فأنتم أرباب رسالة سامية".
وعن أهمية الاهتمام بالمعلم، كتب الدكتور عبدالعزيز التويجري، مدير عام "ISESCO" والأمين العام لـ "FUIW": "الاهتمام بالمعلم تكويناً وتدريباً، ووظيفةً ومكانةً، عامل مهم لإنجاح التعليم وتحقيق أهدافه".
في حين شبَّه الدكتور إبراهيم الحميدان أستاذ المناهج في جامعة الملك سعود، ومساعد مدير "تعليم الرياض" سابقاً المعلم بالجندي، فقال: "المعلم خط الدفاع الفكري الأول عن الوطن، جنودنا يحمون حدودنا، ومعلمونا يحمون عقولنا.
وعن فضل المعلم، غرد الدكتور عبدالله الشريف قائلاً: "فضلكم عظيم، فبعطائكم تبنون الأجيال، وتنهض الأمم، فهنيئاً لكم بمهنتكم السامية".
الإبداع وحب المعرفة يأتي من المعلم هكذا غردت الإعلامية منى أبو سليمان وأضافت : شكراً لكل من أدى عمله بأمانة ، وشكراً لكل من فتح آفاق جديدة لنا .
وبدوره شكر اللاعب يوسف الثنيان المعلمين قائلاً : "شكرا لكل المعلمين ، أنتم من بدد الظلام و صنع الحضارة ، تحية لكم نيابة عن كل طالب تعلم منكم واقتدى بكم".
واعتبر الإعلامي خالد الباتلي مهنة المعلم من أسمى المهن، حيث قال: "لو تفكَّر كل معلم في الأجر الذي ينتظره، لهانت عليه كل المنغصات، ووجد ما يجعله يبدع أكثر".
يذكر أن اليوم العالمي للمعلمين يوافق الخامس من أكتوبر سنوياً، وتم إقراره في عام 1994، وهو بمنزلة إحياءٍ لذكرى توقيع التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو" عام 1966، المتعلقة بأوضاع المعلمين، اعترافاً من المجتمع الدولي بدور المعلم في التنمية.
وفي الوقت الذي اعتمدت فيه إدارات التعليم بكافة المناطق السعودية حزمة من البرامج والأنشطة تكريماً للمعلم، تسابق المغردون على "تويتر" عبر هاشتاق بعنوان "#اليوم_العالمي_للمعلم" وآخر بعنوان #يوم_المعلم_العالمي ..للمشاركة في هذه المناسبة، والاحتفاء بالمعلم بإطلاق عبارات شكر وامتنان على ما يقدمونه للأجيال.
وجاء مسؤولو التعليم في مقدمة المغردين في الهاشتاق، حيث غرَّدت الدكتورة هيا العواد، وكيل التعليم لشؤون البنات قائلة: "مسؤوليتكم عظيمة، ورسالتكم سامية، وعطاؤكم محفوظ في القلوب، وإنجازاتكم محفورة في الذاكرة، وبقدر إخلاصكم يشرق المستقبل".
وكتبت هويدا البواردي، مدير عام الموهوبات في وزارة التعليم: "كل الأيام لكم تكريماً ووفاءً، ومنكم لطلابكم ولأوطانكم تميز العطاء والمهنية في الأداء، فأنتم أرباب رسالة سامية".
وعن أهمية الاهتمام بالمعلم، كتب الدكتور عبدالعزيز التويجري، مدير عام "ISESCO" والأمين العام لـ "FUIW": "الاهتمام بالمعلم تكويناً وتدريباً، ووظيفةً ومكانةً، عامل مهم لإنجاح التعليم وتحقيق أهدافه".
في حين شبَّه الدكتور إبراهيم الحميدان أستاذ المناهج في جامعة الملك سعود، ومساعد مدير "تعليم الرياض" سابقاً المعلم بالجندي، فقال: "المعلم خط الدفاع الفكري الأول عن الوطن، جنودنا يحمون حدودنا، ومعلمونا يحمون عقولنا.
وعن فضل المعلم، غرد الدكتور عبدالله الشريف قائلاً: "فضلكم عظيم، فبعطائكم تبنون الأجيال، وتنهض الأمم، فهنيئاً لكم بمهنتكم السامية".
الإبداع وحب المعرفة يأتي من المعلم هكذا غردت الإعلامية منى أبو سليمان وأضافت : شكراً لكل من أدى عمله بأمانة ، وشكراً لكل من فتح آفاق جديدة لنا .
وبدوره شكر اللاعب يوسف الثنيان المعلمين قائلاً : "شكرا لكل المعلمين ، أنتم من بدد الظلام و صنع الحضارة ، تحية لكم نيابة عن كل طالب تعلم منكم واقتدى بكم".
واعتبر الإعلامي خالد الباتلي مهنة المعلم من أسمى المهن، حيث قال: "لو تفكَّر كل معلم في الأجر الذي ينتظره، لهانت عليه كل المنغصات، ووجد ما يجعله يبدع أكثر".
يذكر أن اليوم العالمي للمعلمين يوافق الخامس من أكتوبر سنوياً، وتم إقراره في عام 1994، وهو بمنزلة إحياءٍ لذكرى توقيع التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو" عام 1966، المتعلقة بأوضاع المعلمين، اعترافاً من المجتمع الدولي بدور المعلم في التنمية.
