تشكِّل بعض العادات الرئيسية في الإنفاق فارقاً كبيراً بين الغني والفقير والمنتمين إلى الطبقة المتوسطة، وقد لا ينتبه كثير من الأشخاص إلى ذلك، ما يؤدي إلى وقوعهم في مأزق مالي عكس الأثرياء.
هذا ما أوضحته دراسة جديدة، عكفت على مدار 5 سنوات على دراسة الأمر، لتصل إلى هذه النتيجة، حيث كشفت عادات يتجنبها الأغنياء ويقع فيها الفقراء!
فقد كشفت دراسة للكاتب توم كورلي، شملت 233 مليونيراً، و128 فقيراً، عن عدد من عادات الإنفاق السيئة التي يتفاداها الأغنياء دائماً، لكنها مترسِّبة في أوساط الفقراء، والطبقة الوسطى، وتبيَّن له من خلالها أن الثروة، والنجاح، والانتماء إلى الطبقة الوسطى، وشريحة الفقراء، هو بعد كل شيء مسألة تتعلق بالعادات.
ونصح كورلي بالعيش بأقل من مستوى الإمكانات المتاحة، وأن ينفق المرء باعتدال، قائلاً: من أكثر الأشياء التي يمكنك القيام بها شراء منزل متواضع في حي متواضع، وهذا يعني أنك لن تحصل على رهن عقاري أقل فقط، وإنما على ضرائب عقارية أقل، وتكلفة مرافق أقل، وتكلفة إصلاحات منزلية أرخص، وإن قراراً جيداً واحداً من هذا القبيل سيكون له تأثير مضاعف على سلوكك الإنفاقي. بحسب "الوكالات".
وأوضح أن هذه العادات تتمثل في المشتريات الاندفاعية، منها على سبيل المثال، أن تعجب بثوب جميل، أو سيارة رياضية فارهة، فتندفع نحو الشراء، هذا التصرف غالباً ما يغرقك في بحر الديون، خاصة إذا كانت المشتريات كبيرة، أما إذا كانت غيرذلك، فستستنفد حساب توفيرك وحسابك الجاري، وعدَّ المشتريات العفوية عادة سيئة، وهو أمر يتفاداه الأغنياء.
هذا ما أوضحته دراسة جديدة، عكفت على مدار 5 سنوات على دراسة الأمر، لتصل إلى هذه النتيجة، حيث كشفت عادات يتجنبها الأغنياء ويقع فيها الفقراء!
فقد كشفت دراسة للكاتب توم كورلي، شملت 233 مليونيراً، و128 فقيراً، عن عدد من عادات الإنفاق السيئة التي يتفاداها الأغنياء دائماً، لكنها مترسِّبة في أوساط الفقراء، والطبقة الوسطى، وتبيَّن له من خلالها أن الثروة، والنجاح، والانتماء إلى الطبقة الوسطى، وشريحة الفقراء، هو بعد كل شيء مسألة تتعلق بالعادات.
ونصح كورلي بالعيش بأقل من مستوى الإمكانات المتاحة، وأن ينفق المرء باعتدال، قائلاً: من أكثر الأشياء التي يمكنك القيام بها شراء منزل متواضع في حي متواضع، وهذا يعني أنك لن تحصل على رهن عقاري أقل فقط، وإنما على ضرائب عقارية أقل، وتكلفة مرافق أقل، وتكلفة إصلاحات منزلية أرخص، وإن قراراً جيداً واحداً من هذا القبيل سيكون له تأثير مضاعف على سلوكك الإنفاقي. بحسب "الوكالات".
وأوضح أن هذه العادات تتمثل في المشتريات الاندفاعية، منها على سبيل المثال، أن تعجب بثوب جميل، أو سيارة رياضية فارهة، فتندفع نحو الشراء، هذا التصرف غالباً ما يغرقك في بحر الديون، خاصة إذا كانت المشتريات كبيرة، أما إذا كانت غيرذلك، فستستنفد حساب توفيرك وحسابك الجاري، وعدَّ المشتريات العفوية عادة سيئة، وهو أمر يتفاداه الأغنياء.
