تنظم مؤسسة عبد الحميد شومان، احتفالية شعرية بمناسبة يوم الشعر العالمي، بمشاركة عدد من نخبة الشعراء الأردنيين والعرب، هم كل من الشاعرة اللبنانية فيوليت أبو الجلد، والشعراء الأردنيين "وفاء جعبور، عمر أبو الهيجاء وغازي الذيبة"، بالإضافة إلى الشاعر الفلسطيني عبد السلام العطاري، ويدير هذه الفعالية الإعلامي الأردني موفق الملكاوي وذلك في مقر المؤسسة بمنطقة جبل عمان في العاصمة الأردنية.
وتهدف هذه الاحتفالية التي تنظمها وتقيمها "مؤسسة عبد الحميد شومان" بمناسبة يوم الشعر العالمي، إلى دعم الشعر والشعراء على حد سواء، ومحاولة العمل على إحياء الحوار بين الشعر والفنون الأخرى، كما تسعى إلى لفت انتباه الجميع إلى أهمية الشعر بوصفه فعلا إنسانياً، وتعبيراً راقياً عن سيرورة الإنسان الفرد في مواجهة شرور العالم وأخطاره، حيث تتضمن هذه الاحتفالية قراءات شعرية متنوعة وثرية، إضافة إلى انها تتناول العديد من المضامين الوطنية والفكرية والانسانية والوجدانية.
ومن الجدير بالذكر إلى أن منظمة الـ"يونسكو" التابعة للأمم المتحدة، كانت قد أعلنت خلال العام 1999، الاحتفال باليوم العالمي للشعر في يوم 21 آذار/ مارس من كل عام، وأعتبرت "اليونسكو" أن الحفاظ على ذاكرة الشعر الإنسانية مهمة لا تتقنها الشعارات والخطب التي لا يمكن أن ترقى إلى لغة الشعر، في أي حال من الأحوال؛ ذلك أن مهمة الحفاظ على التراث الشعري الإنساني هي مهمة تقنية لا بد أن يتعهدها الخبراء والباحثون، وأن يتحمل مسؤولياتها المسؤولون.
وتضم قائمة اليونسكو التمثيلية للتراث غير المادي للبشرية العشرات من أشكال التعبير الشفهي والشعر، ومنها: المناظرات الشعرية القبرصية، وشعر "سا ترو" الغنائي الفيتنامي، والشعر الغنائي البدوي المسمى "التغرودة"، المشترك بين عمان والإمارات العربية المتحدة.
ويشار إلى أن مؤسسة عبد الحميد شومان؛ هي مؤسسة لا تهدف لتحقيق الربح، تعنى بالاستثمار في الإبداع المعرفي والثقافي والاجتماعي للمساهمة في نهوض المجتمعات في الوطن العربي من خلال الفكر القيادي والأدب والفنون والابتكار المجتمعي.
وتهدف هذه الاحتفالية التي تنظمها وتقيمها "مؤسسة عبد الحميد شومان" بمناسبة يوم الشعر العالمي، إلى دعم الشعر والشعراء على حد سواء، ومحاولة العمل على إحياء الحوار بين الشعر والفنون الأخرى، كما تسعى إلى لفت انتباه الجميع إلى أهمية الشعر بوصفه فعلا إنسانياً، وتعبيراً راقياً عن سيرورة الإنسان الفرد في مواجهة شرور العالم وأخطاره، حيث تتضمن هذه الاحتفالية قراءات شعرية متنوعة وثرية، إضافة إلى انها تتناول العديد من المضامين الوطنية والفكرية والانسانية والوجدانية.
ومن الجدير بالذكر إلى أن منظمة الـ"يونسكو" التابعة للأمم المتحدة، كانت قد أعلنت خلال العام 1999، الاحتفال باليوم العالمي للشعر في يوم 21 آذار/ مارس من كل عام، وأعتبرت "اليونسكو" أن الحفاظ على ذاكرة الشعر الإنسانية مهمة لا تتقنها الشعارات والخطب التي لا يمكن أن ترقى إلى لغة الشعر، في أي حال من الأحوال؛ ذلك أن مهمة الحفاظ على التراث الشعري الإنساني هي مهمة تقنية لا بد أن يتعهدها الخبراء والباحثون، وأن يتحمل مسؤولياتها المسؤولون.
وتضم قائمة اليونسكو التمثيلية للتراث غير المادي للبشرية العشرات من أشكال التعبير الشفهي والشعر، ومنها: المناظرات الشعرية القبرصية، وشعر "سا ترو" الغنائي الفيتنامي، والشعر الغنائي البدوي المسمى "التغرودة"، المشترك بين عمان والإمارات العربية المتحدة.
ويشار إلى أن مؤسسة عبد الحميد شومان؛ هي مؤسسة لا تهدف لتحقيق الربح، تعنى بالاستثمار في الإبداع المعرفي والثقافي والاجتماعي للمساهمة في نهوض المجتمعات في الوطن العربي من خلال الفكر القيادي والأدب والفنون والابتكار المجتمعي.
