بعد أن أعلنت الحكومة، الأسبوع الحالي، أن جسر «ساكند سيفرن كروسنغ» سيتم تغيير اسمه إلى «جسر أمير ويلز»، شنَّ مناهضون للملكية وقوميون في ويلز هجومًا كبيرًا على الحكومة بسبب قرارها هذا، وقالوا إنه لم تتم استشارتهم في الأمر.
وبرر الوزير الويلزي، ألون كايرنس، أن هذا التغيير هو بمثابة تكريم لولي العهد؛ نظير «عقود من الخدمات المتواصلة والمتفانية لأمتنا».
وكتبت لين وود، زعيمة الحزب القومي الويلزي «بليد سيمرو»، على «تويتر» قائلة: «هل هذه نكتة كذبة أبريل؟»، بحسب «سكاي نيوز».
من جانبه، اتهم غراهام سميث، من جماعة ريبابليك المناهضة للملكية، الحكومة باتخاذ «قرار أحادي من شأنه أن يثير غضب المواطنين في إنجلترا وويلز لسنوات قادمة».
الموضوع السابق
الموضوع التالى
