تحت رعاية وزير الثقافة الأردني نبيه شقم، وبحضور نقيب الفنانين الأردنيين حسين الخطيب، وعدد من نجوم السينما والدراما العربية والخليجية والأردنية، ومنهم ضيوف المهرجان والمكرمين النجمين الكويتيين محمد المنصور وحسين المنصور، والنجمتين المصريتين إلهام شاهين، وندى بسيوني، والنجم الأرني زهير النوباني، تم افتتاح الدورة الثالثة عشر "13" من مهرجان "ليالي المسرح الحرّ" الدولي، وذلك بمشاركة عربية وعالمية واسعة، وكان حفل الإفتتاح قد أقيم على خشبة المسرح الرئيسي في المركز الثقافي الملكي في العاصمة الأردنية عمان.
وبشكل غير مألوف، بدأت فعاليات الإفتتاح بفيديو مصور يعرض الفرق المسرحية المشاركة في المهرجان، وكانت كل فرقة تُقدم مشهداً سريعاً من عملها، قبل الإنتقال إلى تقديم الفرقة الأخرى، ويُشار إلى أن هذه الدورة الثالثة عشر والجديدة من "ليالي المسرح الحرّ" الدولي، تشهد تواجداً عربياً وعالمياً كبيراً، حيث تشارك فيه عروض مسرحية من دول "فلسطين، تونس، المغرب، مصر، كندا/ تونس (عمل مشترك)، فرنسا، إسبانيا، روسيا وسويسرا" بالإضافة إلى الدولة المستضيفة للمهرجان، المملكة الأردنية.
وانطلاقاً من أهمية الجسد في العرض المسرحي عموماً، قدمت فرقة مركز الفنون الأدائية عرضاً راقصاً، يمتزج خلاله رقص الـ"هيب هوب" العالمي، بالرقص الحديث، حيث كان الجسد وتعبيراته هو العامل الأبرز في هذا العرض، وكان عرضاً يعبر عن قوة الطموح الذي يحمله الشباب، والمساعدات والدعم الذي قد يجدونه من أشخاص معينين، على الرغم من التحديات التي يواجهونها في طريقهم لتحقيق أحلامهم وذواتهم.
وعقب ذلك، قدمت فرقة "سكيتشو" عرضاً تعبيرياً آخراً، كانت أقنعة المسرح المعروفة باختلاف أشكالها، هي الشخصيات الرئيسية فيه، وذلك قبل أن يشارك كلٌ من مدير المهرجان الفنان علي عليان، ورئيسة اللجنة العليا للمهرجان الفنانة أمل الدباس، برفقة كل من الفنانتين دلال فياض وبيسان كمال، بتقديم ما تبقى من فعاليات، بلغة شعرية ومسرحية كسرت الجمود المألوف في افتتاح مثل هذه الفعاليات.
ودعا المقدمون كلاً من وزير الثقافة الأردني نبيه شقم، ونقيب الفنانين الأردنيين حسين الخطيب، ومدير فرقة المسرح الحرّ محمد المراشدة، لتكريم الفنانين الأردنيين والعرب من المكرمين وضيوف المهرجان، وهم كلٌ من: الفنانة الأردنية سهير فهد، والفنان الأردني حابس حسين، والمخرج الأردني حسن أبو شعيرة، والنجم الكويتي محمد المنصور، والنجمتين المصريتين ندى البسيوني وإلهام شاهين.
وتم أيضاً تكريم لجنة التحكيم في المهرجان، والتي تكونت من الفنان الأردني محمد الضمور، رئيساً للجنة، وعضوية كل من الفنانين "الكويتي د.مبارك المزعل، والسوري عجاج سليم، والأردني عبد الكريم الجراح، والأذربيجاني شايج سافاروف".
وعقب ذلك، تم اختتام الإفتتاح، بإعلان الوزير شقم بدء فعاليات الدورة الثالثة عشر من المهرجان بشكل رسمي، والتي كانت أولى أعمالها المسرحية، العرض التونسي "الأرامل"، المقتبس عن للكاتب التشيلي الأرجنتيني الأصل "أرييل دورفمان"، وأداء كل من الفنانات "نادرة التومي، فاتن الشوايبي ونادرة الساسي"، وإعداد النص والإخراج للمخرجة التونسية المبدعة وفاء طبوبي.
ومن الجدير بالذكر أن المسرحيات المشاركة في المهرجان هي:
"شواهد ليل"/ الأردن، للمخرج خليل نصيرات.
"ليالي الخريف"/ فرنسا، للمخرجتين سيرين أشقر وديدييه ماييمبا.
"الثامنة مساءً"/ مصر، للمخرج هشام علي.
مسرحية "أسبوع"/ روسيا، للمخرجة فيورينكا بيراشيفيتش.
مسرحية "نساء"/ سويسرا، فكرة وأخراج أنينا يندريكو.
مسرحية "الأرامل"/ تونس، من إخراج وفاء طبوبي.
مسرحية "مروح ع فلسطين"، للمخرج البرتغالي الأصل "ميكائيلا ميراندا".
مسرحية "الشقف" عرض تونسي كندي مُشترك، تأليف وإخراج سيرين غنون ومجدي أبو مطر.
مسرحية "لا تنساني"/ إسبانيا، من إخراج ماريا خيسوس أبورتو.
مسرحية "إدفع ما بدفع"/ الأردن، للمخرج عبد سلام قبيلات.
أما فيما يخص جوائز المهرجان الذي سيستمر طوال الفترة الممتدة من 28 نيسان/ أبريل، ولغاية 3 من شهر أيار مايو الجاري، فسوف تشتمل على:
ذهبية المسرح الحر لأفضل عرض مسرحي متكامل.
فضية المسرح الحر لأفضل عرض مسرحي متكامل.
برونزية المسرح الحر لأفضل عرض مسرحي متكامل.
ذهبية المسرح الحر لأفضل سينوغرافيا.
ذهبية المسرح الحر لأفضل ممثل.
ذهبية المسرح الحر لأفضل ممثلة.
جائزة لجنة التحكيم الخاصة.
وبشكل غير مألوف، بدأت فعاليات الإفتتاح بفيديو مصور يعرض الفرق المسرحية المشاركة في المهرجان، وكانت كل فرقة تُقدم مشهداً سريعاً من عملها، قبل الإنتقال إلى تقديم الفرقة الأخرى، ويُشار إلى أن هذه الدورة الثالثة عشر والجديدة من "ليالي المسرح الحرّ" الدولي، تشهد تواجداً عربياً وعالمياً كبيراً، حيث تشارك فيه عروض مسرحية من دول "فلسطين، تونس، المغرب، مصر، كندا/ تونس (عمل مشترك)، فرنسا، إسبانيا، روسيا وسويسرا" بالإضافة إلى الدولة المستضيفة للمهرجان، المملكة الأردنية.
وانطلاقاً من أهمية الجسد في العرض المسرحي عموماً، قدمت فرقة مركز الفنون الأدائية عرضاً راقصاً، يمتزج خلاله رقص الـ"هيب هوب" العالمي، بالرقص الحديث، حيث كان الجسد وتعبيراته هو العامل الأبرز في هذا العرض، وكان عرضاً يعبر عن قوة الطموح الذي يحمله الشباب، والمساعدات والدعم الذي قد يجدونه من أشخاص معينين، على الرغم من التحديات التي يواجهونها في طريقهم لتحقيق أحلامهم وذواتهم.
وعقب ذلك، قدمت فرقة "سكيتشو" عرضاً تعبيرياً آخراً، كانت أقنعة المسرح المعروفة باختلاف أشكالها، هي الشخصيات الرئيسية فيه، وذلك قبل أن يشارك كلٌ من مدير المهرجان الفنان علي عليان، ورئيسة اللجنة العليا للمهرجان الفنانة أمل الدباس، برفقة كل من الفنانتين دلال فياض وبيسان كمال، بتقديم ما تبقى من فعاليات، بلغة شعرية ومسرحية كسرت الجمود المألوف في افتتاح مثل هذه الفعاليات.
ودعا المقدمون كلاً من وزير الثقافة الأردني نبيه شقم، ونقيب الفنانين الأردنيين حسين الخطيب، ومدير فرقة المسرح الحرّ محمد المراشدة، لتكريم الفنانين الأردنيين والعرب من المكرمين وضيوف المهرجان، وهم كلٌ من: الفنانة الأردنية سهير فهد، والفنان الأردني حابس حسين، والمخرج الأردني حسن أبو شعيرة، والنجم الكويتي محمد المنصور، والنجمتين المصريتين ندى البسيوني وإلهام شاهين.
وتم أيضاً تكريم لجنة التحكيم في المهرجان، والتي تكونت من الفنان الأردني محمد الضمور، رئيساً للجنة، وعضوية كل من الفنانين "الكويتي د.مبارك المزعل، والسوري عجاج سليم، والأردني عبد الكريم الجراح، والأذربيجاني شايج سافاروف".
وعقب ذلك، تم اختتام الإفتتاح، بإعلان الوزير شقم بدء فعاليات الدورة الثالثة عشر من المهرجان بشكل رسمي، والتي كانت أولى أعمالها المسرحية، العرض التونسي "الأرامل"، المقتبس عن للكاتب التشيلي الأرجنتيني الأصل "أرييل دورفمان"، وأداء كل من الفنانات "نادرة التومي، فاتن الشوايبي ونادرة الساسي"، وإعداد النص والإخراج للمخرجة التونسية المبدعة وفاء طبوبي.
ومن الجدير بالذكر أن المسرحيات المشاركة في المهرجان هي:
"شواهد ليل"/ الأردن، للمخرج خليل نصيرات.
"ليالي الخريف"/ فرنسا، للمخرجتين سيرين أشقر وديدييه ماييمبا.
"الثامنة مساءً"/ مصر، للمخرج هشام علي.
مسرحية "أسبوع"/ روسيا، للمخرجة فيورينكا بيراشيفيتش.
مسرحية "نساء"/ سويسرا، فكرة وأخراج أنينا يندريكو.
مسرحية "الأرامل"/ تونس، من إخراج وفاء طبوبي.
مسرحية "مروح ع فلسطين"، للمخرج البرتغالي الأصل "ميكائيلا ميراندا".
مسرحية "الشقف" عرض تونسي كندي مُشترك، تأليف وإخراج سيرين غنون ومجدي أبو مطر.
مسرحية "لا تنساني"/ إسبانيا، من إخراج ماريا خيسوس أبورتو.
مسرحية "إدفع ما بدفع"/ الأردن، للمخرج عبد سلام قبيلات.
أما فيما يخص جوائز المهرجان الذي سيستمر طوال الفترة الممتدة من 28 نيسان/ أبريل، ولغاية 3 من شهر أيار مايو الجاري، فسوف تشتمل على:
ذهبية المسرح الحر لأفضل عرض مسرحي متكامل.
فضية المسرح الحر لأفضل عرض مسرحي متكامل.
برونزية المسرح الحر لأفضل عرض مسرحي متكامل.
ذهبية المسرح الحر لأفضل سينوغرافيا.
ذهبية المسرح الحر لأفضل ممثل.
ذهبية المسرح الحر لأفضل ممثلة.
جائزة لجنة التحكيم الخاصة.