أعلن الإتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، برئاسة أمينه العام الشاعر والكاتب الصحفي حبيب الصايغ، عن أسماء الفائزين بجوائز الإتحاد لهذا العام 2018، وذلك عبر بيان صحفي صادر عن الأمانة العامة تم الإعلان عنه خلال اجتماع المكتب الدائم للإتحاد العام، والذي كان قد اختتم أعماله مساء يوم الخميس الفائت 28 حزيران / يونيو واستمر طوال 4 أيام في العاصمة العراقية بغداد، وتم الإعلان عن البيان الصحفي، في مقر رابطة الكتاب والأدباء الأردنيين في العاصمة عمان.
وبحسب البيان الصحفي للإتحاد، فقد فاز من الكُتّاب والأدباء العرب بجائزة "القدس"، التي تعد أرفع وأهم الجوائز التي يمنحها الإتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وبإجماع آراء اللجنة العليا، الكاتب والمفكر الإماراتي الدكتور يوسف الحسن، وذلك عن مجمل أعماله الفكرية التي تناولت القضية الفلسطينية والأصولية اليهودية في أميركا.
أما الفائز بجائزة "القدس" نفسها من الكُتّاب الأجانب، وهي فئة تم استحداثها في الدورة الحالية للكُتاب غير العرب، فكانت من نصيب المترجم الروسي "أوليج بافيكين"، وذلك تقديراً للخدمات الجليلة والكبيرة التي قدمها للأدب والثقافة العربيين، بالإضافة إلى انحيازه الواضح والصريح للقضايا العربية العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
أما في ما يخص جائزة "عرب 1948"، والتي كان الإتحاد قد استحدثها أيضاً خلال هذه الدورة الحالية، فقد تم منحها للأدباء والشعراء العرب الفلسطينيين داخل الأرض المحتلة للعام 1967، وقد تم منحها مناصفة للشاعرين سامي مهنا ومعين شلبية، ويُشار إلى أنه قد تم حجب جائزة "الشخصية العربية المدافعة عن الحقوق والحريات" لهذه الدورة، وذلك نظراً لعدم وجود مرشح تنطبق عليه شروط الجائزة بشكل كامل.
وبحسب البيان الصحفي للإتحاد، فقد فاز من الكُتّاب والأدباء العرب بجائزة "القدس"، التي تعد أرفع وأهم الجوائز التي يمنحها الإتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وبإجماع آراء اللجنة العليا، الكاتب والمفكر الإماراتي الدكتور يوسف الحسن، وذلك عن مجمل أعماله الفكرية التي تناولت القضية الفلسطينية والأصولية اليهودية في أميركا.
أما الفائز بجائزة "القدس" نفسها من الكُتّاب الأجانب، وهي فئة تم استحداثها في الدورة الحالية للكُتاب غير العرب، فكانت من نصيب المترجم الروسي "أوليج بافيكين"، وذلك تقديراً للخدمات الجليلة والكبيرة التي قدمها للأدب والثقافة العربيين، بالإضافة إلى انحيازه الواضح والصريح للقضايا العربية العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
أما في ما يخص جائزة "عرب 1948"، والتي كان الإتحاد قد استحدثها أيضاً خلال هذه الدورة الحالية، فقد تم منحها للأدباء والشعراء العرب الفلسطينيين داخل الأرض المحتلة للعام 1967، وقد تم منحها مناصفة للشاعرين سامي مهنا ومعين شلبية، ويُشار إلى أنه قد تم حجب جائزة "الشخصية العربية المدافعة عن الحقوق والحريات" لهذه الدورة، وذلك نظراً لعدم وجود مرشح تنطبق عليه شروط الجائزة بشكل كامل.