معجبو رامي عياش ينشئون محطتي إذاعة وتلفزيون بإسمه

يجمع نادي معجبي الفنان رامي عياش 28750 ناشطاً يتوزّعون بين لبنان، الدول العربية، إيران، ألمانيا، أستراليا، كندا وأميركا. ويتوزّعون ما بين المنتدى الخاص به والموقع الرسمي له على «الفايس بوك».

 


 

معجبة بمبادراته الإنسانية

تؤكد جيهان من المغرب، إنشاء ناشطيه عبر الإنترنت لـ إذاعة و محطة تلفزيونية تحملان اسمه. وقد حرص رامي على تسجيل صوته الذي تمّ بثّه حيث شكر «عائلته الثانية على محبتها له».

تروي جيهان أنه عندما علم بأمنية الطفلة نور (لبنانية) برؤيته وهي التي تعاني من السرطان، لم يخذلها وحملها الى الأستوديو الخاص به ليغنيا معاً «حبيتك أنا». وحقّق لها أيضاً حلمها الثاني بالسفر لزيارة شقيقها في الدنمارك. وخلال الحفل الخيري لـ «جمعية الأميرة حسنا» زار المؤسسة وتكفل بمصاريف طفلين على نفقته الخاصة إلى أن يبلغا سن الرشد.

ومن خصوصية نادي رامي، كما تقول جيهان، أنه يقوم بترجمة كلمات أغانيه ومقابلاته الإعلامية إلى لغات عدة لإرضاء معجبيه الذين ينتشرون بين البلاد العربية: إيران، أستراليا، الولايات المتحدة وألمانيا...



رامي في مؤسسة «للاحسنا» للأطفال المتخلى عنهم

هذه قصتي مع رامي

تروي نسرين المسؤولة عن نادي معجبي رامي في المغرب،  قصتها معه وهي المتابعة لأعماله على الفضائيات قائلة: «عندما حضرت حفلاً له في المغرب، أطربني صوته كما لفتتني وسامته. أسرعت فور عودتي إلى البيت إلى الإلتحاق بنادي معجبيه. وكان مكتبه في بيروت على اتصال دائم مع أعضاء النادي. وقد عيّن له في كل بلد قائداً للإهتمام بشؤون المعجبين. وتمّ تعييني «ليدر المغرب»".

 

اسبانية ولكن أغانيه تسحرها

بالرغم من أن لغتها الأم هي الإسبانية، إلا أن كارولا الشيلي سُحِرت بصوت رامي بعد أن أعطاها زميل لها رابطاً تحمِّل من خلاله الأغاني والموسيقى، فوجدت نفسها وقد سحرت بصوته وألحّت على زميلها  للبحث عن نسخ مترجمة لأغاني رامي. وتقول لـ «سيدتي»: «دعوني أقل لكم إنني فخورة بأن أكون في ناديه وسط هؤلاء الفانز».




سارع للإتصال بي

تقول مروة عصام محمود بسيوني: «لا أنسى الموقف الذي فعله رامي معي. فبعد الإنتهاء من فقراته الغنائية ذهبت عند سيارته لإلقاء التحية عليه، فقام «البودي جارد» بمنعي من الإقتراب منه. إلا أن رامي تدخّل وسمح لي بإلقاء التحية عليه. وأتذكّر عندما علم رامي ببكائي عليه،  إثر ما قيل عن مرضه، سارع للإتصال بي وأهداني «سي دي» يحمل توقيعه.

 



بوب ستار يساند مطرباً ناشئاً

إنضمّ عادل أحياتن عياش في العام 2000 إلى منتدى الفنان رامي عياش. إلتقاه عادل للمرة الأولى في مسابقة «نجم الفن» التي نظمتها شركة «غلوبال ميوزيك» التي يمتلكها رامي في المغرب، حيث شارك في المسابقة وهناك أتيحت له الفرصة في التعرف عليه والتحدث إليه. وقال عادل: «تصرف رامي معي كما لو كان يتصرف مع أخ أو صديق له بحكم إنتسابي لعائلة نادي معجبيه».

 

بكت لمرضه وأصبحت مجنونته

تعرّفت المغربية نجلاء أنجل إلى رامي من خلال أغنيته «شعرها بيطير على خد حرير» حيث شعرت أنه يغنيها لها خصيصاً. مرّت الأيام و ظنت أنه مجرد إعجاب مؤقت إلى أن انتشر خبر مرضه وتقول: كم خفت فبكيت ودعيت كي يشفيه الله.

إكسترا



نادي معجبي رامي عياش وكل معجب به مدعو للمشاركة معنا من خلال إرسال صور أو فيديو أو رسالة توضح طبيعة علاقته برامي والمواقف والمناسبات التي جمعته به على العنوان التالي [email protected]

من مشاركات زوار الموقع


ريهام - مديرة نادي معجبى رامي عياش / مصر

أولا اشكر مجلة سيدتي على إتاحة الفرصة لنادي معجبي رامي عياش للتعبير عن أنفسهم و عن حبهم لرامي..

أتشرف الآن بالحديث عن رامي كمسؤولة عن نادي معجبيه في مصر، موهبة رامي الرائعة و تعلقي بصوته وأغنياته كانا سببا في معرفتي شخصياً برامي الإنسان والتي أعتبرها من أجمل الأشياء التي حدثت لي في حياتي فهو شخص راقي، مهذب، حساس وإنساني إلى ابعد الحدود، فكما ندعمه نحن ليظل على القمة أيضا، دعمه لنا في كل المواقف السعيدة و الحزينة لا ينسى.

 نقوم في نادي معجبى رامي بالكثير من الأنشطة و المسابقات التي يشاركنا فيها رامي بإهداء جوائز منه شخصياً، نصدر أيضا مجلة رسمية تحمل اسم "مجلة رامي عياش" و التي يساهم فيها رامي باقتراح  أفكار جديدة أو باجراء حوارات مطولة يرد فيها بصدر رحب على أسئلة محبيه كما يطلعنا رامي كمسؤولين عن معجبيه على كل أخباره لننشرها حصريا، و يخبرنا أيضا بخططه المستقبلية بالإضافة إلى اخذ آرائنا في كل أعماله..

 يهتم رامي بكل فرد من أسرة معجبيه و يعتبرهم عائلته الثانية فدائما ما يطمئن على أحوالهم و كثيرا ما أرسل دعوات خاصة لمعجبيه في مصر لحضور حفلاته تقديرا منه لحبهم كما انه يجند كل الموارد لتحقيق أحلامنا و طموحاتنا في نادي محبيه مهما كانت كبيرة فقط لايمانه بقدرتنا على الانجاز و بأننا نسعى لأن نكون الأفضل في كل شيء.


زين الطبّاع- سوريا

ربما لم التق يوم برامي عياش و لكن بعده المكاني يزيدني ولهاً به، أحببته منذ أكثر من 10 سنين و إلى الآن .

شاء القدر بأن لا يكون بيني و بينه أيّة صلة رغم محاولاتي العديدة الكثيرة للوصول إليه سواء إلى رقمه أو لحضور حفلة من حفلاته الرائعة.

ولكن بأت محاولاتي الفشل و رغم ذلك حملت علم حبه عالياً في كل زمان و مكان، ربما هو لا يعلم بوجودي بأن هنالك فتاة تعشقه تذوب بنيران سحره و جمال محياه، لكن ما دام هنالك هواء أتنفسه و دم يجري بأضلعي سأبقى أحبه و سأبحث عنه حتى في أقصى بقاع الأرض، ليعلم بمدى حبي له و جننوني به.

وهذه بعض من الخواطر التي كتبتها مكللة بحبي له:

( أحبك و لكن)

لا أدري إن كنت في حبك آثمة

لا أدري إن كنت في حبك قاتلة

فقدري هو من رسمك على جميع أوراق عمري

وخط باسمك مع كل إشراقة يوم جديد

ربما لم أكن الفتاة التي تحلم بلقائها

الفتاة التي تمثل ببطولة أحلامك

الفتاة التي تنام و تصحى على ذكراها

و لكن الحب جعلني الضحية

أتوسل إليك أيها الحب

أخبره عن قلبي الناطق بكلامه

أخبره عن ليلي الأسود المعتم

الذي لا يضيئه سوى إشراقة وجهه

أخبره عن أحاديث الصباح و المساء المسجلة باسمه

عن حرقة الدموع المنهمرة لبعده

عن قلب لطالما انتظر قدومه

ليسلمه عرشه و مفتاحه

آه آه يا محبوبي الشقي

أنا أعلم أنك لم تكن لي يوماً

و ربما لن تكون أيضاً

و لكن الحب أقفل على عيني

فبقيت وحدك أنت الملك

بقيت الحبيب و العشيق

أنا أعلم أنك أحرقت سفن الحب على مرساك

و لكنك ستبقى أنت المرسى الوحيد لسفينة عمري.


أميرة أحمد النيداني - مصر

 

رامي عياش... البوب ستار.. الصديق.. الأخ ... الأقرب الى قلب معجبينه و محبينه بل و كل من يتعامل معه، فمن حالفه الحظ و استطاع ان يلتقي معه عن قرب سيشعر بمدى المودة و البساطة فى التعامل التى تصل فى بعض الأحيان الى الشعور وكأن علاقة صداقة وطيدة تربط بينكما من مدة طويلة و ليس انها او ربما المقابلة الأولى...

فهو لم يتأخر لحظة عنا حتى فى مشاركتنا اهم لحظاتنا ولعل ابرزها اعياد ميلاد اعضاء النادى فالذين وصلتهم برقيات معايدة تحمل توقيع نجمهم كثر وسعداء الحظ الذين حظيوا بإتصالات هاتفية من رامي لشكرهم و الإطمئنان عليهم اكثر, وزد على ذلك حرص رامي الشديد على ان يخصص في كل حفلاته في جميع الأقطار العربية على مكان خاص و مميز فقط لأعضاء نادي محبى رامي عياش و بدعوة شخصية منه لنا ...

منذ فترة ليست بالبعيدة قررننا نحن المسؤولين عن اعضاء ناديه ان نعقد مسابقة فيما بينهم لنعرف مدى معلوماتهم عن فنانهم المحبوب و قمنا بالأتصال برامي لنعرض عليه الفكرة مقترحين ان تكون جائزة المسابقة صورة من رامي كتذكار للفائز عليها توقيعه و اهداء منه له و كانت المفاجأة فى رد رامي حين قرر المشاركة والموافقة على المسابقة و تحمسه لها بل و جعل الجائزة مكالمة هاتفية منه الى الفائز تقديرا منه لكل من يحمل فى قلبه اسم رامي عياش.

وبالفعل أجرينا المسابقة و حازت على اهتمام كل اعضاء النادي فالجائزة ليسن بهينة انها مكالمة مع اعذب صوت وأرق انسان على وجه الارض... وقتها شعر كل محبي عياش بمدى حب نجمهم المحبوب الصادق لهم و جعلهم دائما على اوائل اهتماماته حتى ولو على حساب وقته ...

هذا هو رامي عياش الأقرب للقلب بصفة انسان من الدرجة الأولى قبل ان يكون نجمنا و نجم كل جيل...