مهارات تكتسبها من الجامعة

مهارات تكتسبها من الجامعة
التواصل مع الآخرين
مهارات تكتسبها من الجامعة
مهارة حل المشكلات
مهارات تكتسبها من الجامعة
مهارة القيادة
مهارات تكتسبها من الجامعة
العمل الجماعي
مهارات تكتسبها من الجامعة
مهارات تكتسبها من الجامعة
مهارات تكتسبها من الجامعة
مهارات تكتسبها من الجامعة
4 صور

قامت العديد من الدراسات العالمية على دراسة المرحلة الجامعية التي يمر بها الطالب ومدى تأثيرها على نفسية الطالب ومستقبله، إلى أن اتفقت الدراسات على مجموعة من المهارات التي يكتسبها الطالب خلال مرحلة الجامعة بامتياز.

تقول الدكتورة هبة علي خبيرة التنمية البشرية لسيدتي: يجب على الطلاب الجامعيين استغلال سنوات الدراسة فى اكتساب بعض المهارات الشخصية، والتي تُمهد لهم الطريق للحياة المهنية، حتى يكونوا مؤهلين بقوة للالتحاق بسوق العمل بعد التخرج. وهناك مهارات شخصية يكتسبها الطلاب خلال سنوات الدراسة بالجامعة.. تعرف عليها

*مهارات يكتسبها الجامعي

العمل الجماعي

- العمل الجماعي

مهارة العمل الجماعي تشمل تحقيق الإلتزام للفريق، واتخاذ القرارات بموضوعية وانضباط، والتفكير بذكاء وبقوة، والقدرة على دعم أفكار أعضاء الفريق الآخرين، والتواضع، والأهم.. عدم الخوف من المشاركة بطرق عديدة، بما في ذلك المشاركة في الألعاب الرياضية، أنشطة الخدمات الطُلابية، الأنشطة اللامنهجية، والتعاون فى مشاريع التخرج خلال السنوات الأخيرة فى الدراسة.

- التواصل مع الآخرين

إنّ تطوير تواصل جيد مع الآخرين أمر مهم في العلاقات الاجتماعية، وفي التعليم والعمل أيضاً. لذلك لا تقلل من شأن مهارات التواصل مع الآخرين، فمثلاً نبرة صوتك، تعبيرات وجهك، طريقة جلوسك، الاستماع الجيد، تقدير الآخرين، وأسلوب حديثك يساهم في قبولك أو رفضك من مكان معين، حتى لو كنت تمتلك خبرة جيدة.

-مهارة حل المشكلات

علي الرغم من أن الطلبة من مختلف الأعمار يفتقرون لمهارة حل المشكلات، فإن متطلبات سوق العمل تتطلب أن يمتلك الفرد مهارات عليا في التفكير؛ لأن التغير الاقتصادي والعلمي المتسارع يمثل تحديات كثيرة، لذلك على الطلبة مواجهة تلك التحديات، وإدراك أهميتها من خلال التدريب على حل المشكلات واتخاذ القرار، بطرق إبداعية علمية مُنظمة تمنع معاودة ظهورها فى المستقبل مع عدم وجود صيغة محددة، فى ظل تحدي محدودية المُساعدات الخارجية وانعدامها أحياناً كثيرة.

-مهارة إدارة الوقت

مهارة القيادة

إدارة الوقت تعني أن تتعلم كيف ترتب وقتك وحياتك، حتى لا تكون حياتك لا معنى لها، لا تدري أين تذهب وكيف تتجه ولأي هدف تسير، وعليه فاكتساب تلك المهارة غاية الأهمية للطلاب لفترة طويلة بعد التخرج؛ ويمكن للطلاب تحسين هذه المهارة من خلال تحمل المسؤولية في مجالات متعددة خلال الدراسة الجامعية أو الثانوية، واكتساب خبرة العمل المهنية من خلال التدريب والعمل التطوعي أو غيرها من الفرص.

- مهارة القيادة

القيادة هي محاولة التأثير في الناس المحيطين بالقائد ومحاولة توجيههم لإنجاز الهدف المطلوب.

لذا يجب أن يكون هدف الطلاب فى هذه المنطقة من التطوير الاحترافي، أن يكون معرفة وإحراز أكبر قدر ممكن من صفات القيادة الفعالة، وأن يتعرفوا على الأنماط المختلفة للقيادة وكيف ومتى تطبق كل منها.