صورة: الملكة رانيا العبدالله برفقة الملكة كاميلا والأميرة ماري

Queen of Jordan Rania Al Abdullah speaks at the centre stage of the Europe's largest tech conference, the Web Summit, in Lisbon on November 2, 2022. The Web Summit will run until November 4, 2022. PATRICIA DE MELO MOREIRA / AFP
Queen of Jordan Rania Al Abdullah speaks at the centre stage of the Europe's largest tech conference, the Web Summit, in Lisbon on November 2, 2022. The Web Summit will run until November 4, 2022. PATRICIA DE MELO MOREIRA / AFP

نشرت الملكة الأردنية رانيا العبدالله صورة جديدة على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام تجمعها بالملكة القرينة كاميلا والأميرة ماري.
وأرفقت الملكة رانيا الصورة بتعليق كتبت فيه: «سعيدة دوماً بلقاء جلالة الملكة القرينة كاميلا وسمو الأميرة ماري زوجة ولي عهد الدنمارك».

وفي هذا السياق، ذكرت وكالة الأنباء الأردينة «بترا» أن الملكة رانيا التقت يوم أمس الإثنين، في لندن الملكة القرينة كاميلا التي استقبلتها إلى جانب الأميرة ماري زوجة ولي عهد الدنمارك في كلارنس هاوس، على أن تشارك اليوم الثلاثاء في حفل استقبال تستضيفه زوجة الملك تشارلز الثالث بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة في قصر باكنغهام بهدف زيادة الوعي حول العنف ضد النساء والفتيات.
وقد أعلن قصر باكنغهام أن الملكة «كاميلا» دعت عدداً من النساء الملكيات للانضمام إليها، اللاتي جعلن أيضاً قضايا المرأة حجر الزاوية في حقائبهن الملكية، وهن الملكة «رانيا» ملكة الأردن، الملكة «ماتيلد» ملكة بلجيكا، ولية العهد الدنماركية الأميرة «ماري» و«صوفي» كونتيسة ويسيكس، بالإضافة إلى 300 ضيف.
ويهدف حدث المائدة المستديرة اليوم إلى زيادة الوعي حول هذه القضية كجزء من نشاط الـ16 يوماً للأمم المتحدة ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، وستلقي الملكة خطاباً مهماً حول عملها في هذا المجال.
يتألف الضيوف من الناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي وأقارب الضحايا والسياسيين والجمعيات الخيرية التي تركز على هذه القضية. من المقرر أيضاً حضور سياسيين وسفراء وممثلين عن بعض الجهات الراعية للملكة «كاميلا» منذ فترة طويلة، مثل «SafeLives» لمساعدة المرأة واللاجئات.
وأشار قصر باكنغهام لعمل الملكة «كاميلا» في مجال مكافحة العنف ضد المرأة الذي يعود إلى السنوات السابقة من حياتها المهنية الملكية، بدءاً من عام 2009: «عملت الملكة على تسليط الضوء على المنظمات التي تدعم ضحايا الاغتصاب والاعتداء والعنف المنزلي لأكثر من عشر سنوات؛ حيث قامت بزيارات عديدة لمعرفة المزيد حول القضايا، ومقابلة الناجيات، وتسليط الضوء على المساهمة القيمة التي قدمها الأشخاص والمنظمات العاملة في هذا المجال».
ووفقاً لقصر باكنغهام، فإن عملها في عام 2009 ترك لها رغبة قوية في زيادة الوعي بشأن الاغتصاب والعنف المنزلي والعنف ضد المرأة ومحاولة مساعدة المتضررات.

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»