لا تذكر الكهرباء إلا ويذكر معها خطر الموت الذي يطال الإنسان بمجرد أن يتعرض لها، إلا أنّ هذا المفهوم يختلف لدى الأردني (فهيم النوايسة) فجسده يتحمل الصعقات الكهربائية، ويقوم بإصلاح الأجهزة من دون فصل التيار، بل إنه يستطيع تمرير التيار من خلال جسده فيضيء المصباح الكهربائي بنبضات قلبه.
ولمدة "30 عامًا" عمل فيها (النوايسة) في مجال التمديدات الكهربائية بات جسمه موصلاً جيداً للكهرباء من دون أن يصاب بأذى، حيث يتحمل جسده كمية من التيار الكهربائي يمكنها إنارة منزل بأكمله.
وقد اكتشف "النوايسة" قدرته في تحمل الصدمات الكهربائية أثناء عمله، حيث أمسك أحد الأسلاك الكهربائية عن طريق الخطأ ولم يشعر حينها بأي شيء، وعندما سأل مساعده عن التيار الكهربائي أخبره بأنه لم يفصل. كما يمكنه تحمل توصيل التيار الكهربائي بأي منطقة في جسده لمدة ساعة ولا يتأثر بأي شيء. بحسب العربية نت
ويمكنكم التعرف على قدرة النوايسة من خلال مشاهدة مقطع الفيديو التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=Q2zo7M4f6S8
ولمدة "30 عامًا" عمل فيها (النوايسة) في مجال التمديدات الكهربائية بات جسمه موصلاً جيداً للكهرباء من دون أن يصاب بأذى، حيث يتحمل جسده كمية من التيار الكهربائي يمكنها إنارة منزل بأكمله.
وقد اكتشف "النوايسة" قدرته في تحمل الصدمات الكهربائية أثناء عمله، حيث أمسك أحد الأسلاك الكهربائية عن طريق الخطأ ولم يشعر حينها بأي شيء، وعندما سأل مساعده عن التيار الكهربائي أخبره بأنه لم يفصل. كما يمكنه تحمل توصيل التيار الكهربائي بأي منطقة في جسده لمدة ساعة ولا يتأثر بأي شيء. بحسب العربية نت
ويمكنكم التعرف على قدرة النوايسة من خلال مشاهدة مقطع الفيديو التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=Q2zo7M4f6S8
