قام الشاب الإماراتي راكان الشهراني بابتكار عمل خاص قائم على إعداد القهوة وتقديمها بطريقة حديثة ونوعية، مع المحافظة على النكهة التقليدية للقهوة العربية، فجمع بين إتقان تحضير القهوة وبين تقديمها بطريقة جديدة، ويحلم أن يصل بها إلى العالمية؛ من خلال خطة ترويجية جديدة تتناسب مع شغف محبي القهوة.
صاحب مشروع «جست قهوة» يشارك في المهرجانات والمعارض فقط؛ ليروج لفكرته ومشروعه، الذي بدأ بإعداد القهوة للأسرة وضيوف المجلس، ولشدة إعجاب الضيوف بحسن وإتقان تحضيرها، خطرت بباله فكرة أن يحمل القهوة العربية لحدود أبعد من حدود المنزل والمجلس والدولة، كما هي القهوة الإنجليزية التي اجتاحت العالم وانتشرت وتعدت المحيطات.
هدف بيئي
وتقوم التجربة الجديدة على فكرة إعداد القهوة العربية وإعادة التدوير، والدمج بين إعداد القهوة والتخصص في أنواع من البن، وإعادة تدوير توليفة مبتكرة تحث المجتمع المثقف المواكب للعصر على ثقافة الاستدامة، والمحافظة على البيئة من حولنا.
وتأتي طريقة التقديم للقهوة بطريقة معاصرة، حيث تتم المحافظة على مذاق القهوة المعتاد، والتي تعد موروثاً يسعى لنشره بشكل أكبر، ولكن بطريقة عصرية في التقديم.
صاحب مشروع «جست قهوة» يشارك في المهرجانات والمعارض فقط؛ ليروج لفكرته ومشروعه، الذي بدأ بإعداد القهوة للأسرة وضيوف المجلس، ولشدة إعجاب الضيوف بحسن وإتقان تحضيرها، خطرت بباله فكرة أن يحمل القهوة العربية لحدود أبعد من حدود المنزل والمجلس والدولة، كما هي القهوة الإنجليزية التي اجتاحت العالم وانتشرت وتعدت المحيطات.
هدف بيئي
وتقوم التجربة الجديدة على فكرة إعداد القهوة العربية وإعادة التدوير، والدمج بين إعداد القهوة والتخصص في أنواع من البن، وإعادة تدوير توليفة مبتكرة تحث المجتمع المثقف المواكب للعصر على ثقافة الاستدامة، والمحافظة على البيئة من حولنا.
وتأتي طريقة التقديم للقهوة بطريقة معاصرة، حيث تتم المحافظة على مذاق القهوة المعتاد، والتي تعد موروثاً يسعى لنشره بشكل أكبر، ولكن بطريقة عصرية في التقديم.
