ودّعت سفارة المملكة العربية السعودية لدى المملكة الأردنية الهاشمية، في مطار الملكة علياء الدولي بالعاصمة عمّان، مساء الأربعاء الماضي 15 آب / أغسطس 2018، ضيوف خادم الحرمين الشريفين حجاج دولة فلسطين من ذوي الشهداء الفلسطنيين والبالغ عددهم 500 حاج وحاجة، حيث كان في وداعهم بمطار الملكة علياء سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن، الأمير خالد بن فيصل بن تركي، ورئيس القسم القنصلي بالسفارة الدكتور فهاد بن عيد الرشيدي والمدير الاقليمي لمركز الملك سلمان للإغاثة والاعمال الإنسانية الدكتور بدر السمحان وعضو لجنة الاستقبال في برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين سعد بن طالب وعدد من أعضاء السفارة. والقائم بأعمال السفارة الفلسطينية في عمان بسام حجاوي.
وأكد سفير خادم الحرمين الشريفين، حرص وعناية المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على توفير كافة سبل الراحة للحجاج ضيوف البرنامج، لتمكينهم من أداء مناسك الحج بكل راحة وطمأنينة حتى عودتهم إلى ديارهم سالمين غانمين.
وقال إن المملكة تسعى منذ تأسيسها إلى تقديم كل ما يحتاجه الحاج والمعتمر من خدمات وإمكانات وتسهيلات وتوسيعات ومشاريع تجعل أداء هذا الركن العظيم رحلة إيمانية ممتعة، متمنياً لهم ولكافة حجاج بيت الله الحرام، حجاً مبروراً وسعياً مشكوراً وذنباً مغفوراً إن شاء الله .
بدورهم ثمن الحجاج الفلسطينيون الدعم الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للشعب والقضية الفلسطينية، سائلين الله تعالى أن يديم الأمن والأمان والعز والاستقرار على المملكة وأن يحفظها من كل مكروه.
وأكد سفير خادم الحرمين الشريفين، حرص وعناية المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على توفير كافة سبل الراحة للحجاج ضيوف البرنامج، لتمكينهم من أداء مناسك الحج بكل راحة وطمأنينة حتى عودتهم إلى ديارهم سالمين غانمين.
وقال إن المملكة تسعى منذ تأسيسها إلى تقديم كل ما يحتاجه الحاج والمعتمر من خدمات وإمكانات وتسهيلات وتوسيعات ومشاريع تجعل أداء هذا الركن العظيم رحلة إيمانية ممتعة، متمنياً لهم ولكافة حجاج بيت الله الحرام، حجاً مبروراً وسعياً مشكوراً وذنباً مغفوراً إن شاء الله .
بدورهم ثمن الحجاج الفلسطينيون الدعم الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للشعب والقضية الفلسطينية، سائلين الله تعالى أن يديم الأمن والأمان والعز والاستقرار على المملكة وأن يحفظها من كل مكروه.