حفل تكريم في مهرجان فيلم المرأة

4.JPG
مع درع التكريم
5.JPG
رانيا فريد شوقي
11.JPG
جانب من الحضور
7.JPG
المخرج المغربي إدريس المريني مع بطل فيلم الحنش عزيز داداس
أ8.JPG
أصغر معجبة تسلم على رانيا فريد شوقي
3.JPG
رانيا فريد شوقي تتسلم درع التكريم من عمدة مدينة سلا جامع المعتصم
2 (1).JPG
سلمى بكار تتسلم درع التكريم
م9.JPG
مقدما الحفل سناء الزعيم ومحمد عمورة
1.JPG
لحظة تكريم أبناء الناقد والسيناريست محمد أعريوس
6.JPG
أعضاء لجنة التحكيم للفيلم الطويل
4.JPG
5.JPG
11.JPG
7.JPG
أ8.JPG
3.JPG
2 (1).JPG
م9.JPG
1.JPG
6.JPG
10 صور
افتتح المهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا فعاليات دورته الـ12 بتكريم الممثلة المصرية رانيا شوقي نجلة الممثل فريد شوقي والممثلة التونسية سلمى بكار، وروح الروائي والسيناريست المغربي محمد أعريوس، وذلك بحضور نخبة من كبار المثقفين والفنانين، حيث عرض الحفل الافتتاحي للمهرجان، الذي تنظمه جمعية أبي رقراق في الفترة ما بين 25 و29 من شهر سبتمبر الجاري، 3 أشرطة للفنانين المكرمين تلخص محطات فنية مشرقة قي حياتهم.
وأكدت الممثلة رانيا شوقي لـ«سيدتي» عقب تكريمها بأنها ممتنة لمهرجان المرأة على التفاتته لها وعلى تفاعل الجمهور المغربي مع إنتاجها الفني الذي تقدمه، وما يعطي لهذا التكريم قيمة مضافة برأيها هو كونه جرى في مهرجان متخصص في تيمة المرأة، ويعرض في مقاربته السينمائية قضايا المرأة التي تناولتها في عدة أعمال تلفزيونية وسينمائية.
وكذا الممثلة التونسية سلمى بكار التي لم تُخْفِ بدورها تأثرها الشديد بهذا التكريم وهي تقول: «نعم من أجل هذه اللحظة جئت من تونس إلى المغرب.. من أجل هذا التكريم، نعم».
وبعد ذلك جرى تقديم لجان تحكيم مسابقة الدورة 12 من مهرجان المرأة بسلا، إذ تشكلت لجنة تحكيم الفيلم الطويل من سبع نساء هن المخرجة والكاتبة الشيلية ماريلو مالي، (رئيسة اللجنة)، والممثلة المغربية أسماء الخمليشي، والممثلة المصرية يسرى اللوزي، والممثلة الكونغولية فيرونيك تشان بايا، والمخرجة والمنتجة التايوانية شاو- شان لي، والمخرجة البرازيلية روبرتا ماركيز.
أما لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية، فتتشكل من ثلاث نساء هن المنتجة المغربية هند السايح، رئيسة المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي بأكادير، والسينمائية اللبنانية ميشيل تيان، والمخرجة والمنتجة الغابونية سمانطا.
وتضم لجنة تحكيم الجمهور الشبابي، ثلاث مخرجات مغربيات شابات هن المخرجة زينب تمورت، وفاتن خلخال، وتيتريت الإدريسي.