سلمى الجابري

مؤلفة رواية ديجافو وكاتبة سابقة بجريدة عكاظ وعدة صحف إلكترونية.. الكتابة لديّها ليست مُتنفساً فقط بل هي لغة كاملة تعكس ما نتمناه من خلال الأبجدية.


تصالح مع بشاعة العالم

سلمى الجابري

أنتقل من ذاتي لذاتٍ أخرى فأخرى، لا يتعبني ذاك الانشطار، ولا القفز المستمر حول الشعور العدميّ، بل ما يرهقني فعلاً هو : أن لا أجدني فيهم.

منْ يشعر بحفيفِ الأجنحة!

سلمى الجابري

على سبيل تزجية الوقت، لا أعرف من أين يمكنني أن أبدأ، حيث إن كل البدايات قد تبدو متشابهة، متناغمة جداً في تفاصيلها، كمجمل الوجوه التي كنّا نظنها في لحظة غربة صديقة. ...

علينا أن نخرج من دائرة حصارهم

سلمى الجابري

هادئة جدًا وهذا على غير عادتي، وكأن كل الصخب الذي كان يسكنني قد تركني ورحل، تمامًا كما يفعل كل الذين أحبهم.